الصفحه ١٨٤ : . وذكر انه بارد مجفف وهو الدال على الشنج بالنون والجيم. لأن
الشيح بالياء والحاء حار يابس في الثالثه على
الصفحه ٣٠ : الاول منه في ابتداء القول في
الادوية المفردة والطريق لمعرفتها (٤٤).
الفصل الثاني (٤٥) منه : في اجناس
الصفحه ١٥٣ : القانون جاء قوله : نافع للعين المسترخيه. ـ اي يشدها ـ
١٠٣) هندبا : واسمها
اللاتيني Cichorium Endivia
الصفحه ١٧٩ : ) البيلوكاربين) أي انها تخفف ضغط العين وتضيق الحدقة.
٢٠٤) صدق في الاصل (واذا
أحرق لحم المصروف بالطليس العتق
الصفحه ١٩١ : التذكره ص ٣٥٦ (خطاطيف محرقه) اي انها تحرق ويمزج رمادها بالعسل
للاكتحال بها لكي يصبح البصر حادا. ولم نجد في
الصفحه ١٨٦ : والواو والياء.
فهذه حين تتصل وتمتزج بالحرف الذي يليها تتشوه الكلمة وتصبح في الغالب غير مقروءة
الا لمن
الصفحه ٥٢ : ء واحد. وهذان القولان متقاربان والأول لا كلمة منه (٦٨) لان الحكمة لا تقتضي عموم الآفة. والثاني
يخالف
الصفحه ٢٢١ : .
الفصل الخامس
في الودقة وعلاجها (١٢٣)
الودقة ورم جاسيء (١٢٤) صلب يكون في الملتحم لا يعم جميعها
الصفحه ٦٤ : تغذت العنكبوتية من
الجليدية للزم من ذلك ان يتغذي العضو بما لا يناسبه ، ويشبهه لا في القوام ولا في
الصفحه ٧٣ :
الاجسام لا يقبل
العقل دخوله في العين. ويلزم أيضا ان يكون في طرفه شيء اخر مما يمكن ان ينحل منه
الصفحه ٤٥ :
يقي (٣٢) البدن من الأفات الوارده عليه من خارج.
فمعنى قولنا عضو اي جزء من البدن منحاز بتحيّز (٣٣
الصفحه ٨٧ : الكحلاء. وهذا أمر أكثري
يقع غالبا. لا أن كل فرد من أفراد كل قسم من الاقسام التي ذكرنا يوجد البتة (١٥٩
الصفحه ١٩٦ : ناحية الدماغ بل من اعضاء اخرى لا
سيما ان كانت العين لحقها سوء مزاج ما جعلها قابلة الآفات بسبب ضعفها
الصفحه ٩٢ :
ضرر ، وتكون اجفانهم
اغلظ وارطب من اجفاننا الا انها متمسكة بحيث انها لا ينحل منها شيء. فكلما قلت
الصفحه ١١٣ : اربعة (٢٤٢) : الأول هو (الابتداء) ، وهو الزمان
الذي لا يظهر فيه المرض. ويكون كالمتشابه في احواله لا