الصفحه ١٨١ : .
_________________
٢١٠) قلقنت : في الاصل
(قلقيت ـ بالياء ـ اشد تجفيفا منه والقلقديس قريب منها). وجاء الاسم في بعض المصادر
الصفحه ١٠٥ :
لا سيما اذا قرنت به
اعراض الرأس الدموية وهي ثقله (٢٠٤)
، والنوم الى غير ذلك من كدورة الحواس
الصفحه ٥٦ :
لا ينكرون ذلك من
جهة التشريح سواء عدّ ذلك الجزء طبقة او لم يعدّها (٨٥) وانا واصف كل واحد من
الصفحه ١٢٧ : الادوية المفردة وانواعها
وافعالها
وهو اربعة فصول
الفصل الاول من القسم الاول
:
فى ابتداء القول فى
الصفحه ٧٦ : سوى ذلك بل هذا مما يلزم الحكيم ولا يضر
الكحال معرفته لكن لا يجب عليه ان يبرهن (١٤١)
من جهة انه كحال
الصفحه ٥٤ : .
٨٠) في الأصل : ويحوي
الدماغ بكل عصبه تنشو.
٨١) في الأصل : مغشاة
بها ذين ، وقد تكررت الكلمة بهذه
الصفحه ١٦٩ : ) بدون ياء بعد الميم. ويسمى أيضا (زبيب
الجبل).
١٦٥) مر : في الاصل : ـ حار
يابس في الثانية الي الثالثة
الصفحه ١١٥ : يعرف المرض اي نوع هو
ومن اي جنس. والسبب لا بد من معرفته لأن اكثر الامراض تعالج بازالة اسبابها. وقد
يخفي
الصفحه ٥٥ :
قوم انها اربع ، وعند قوم انها خمس ، وعند قوم انها ست. فهؤلاء لا يعدون ما ليس
بمطبق على العين طبقة. ومن
الصفحه ٦٢ : لا يلاصق الجليدية وهي مع ذلك تقبل نفوذ المبصرات بصفائها. وانما جعلت ارق قواما
لأنها بمعرض من الجفاف
الصفحه ١٠٣ : القريب باستقصاء ولم تدرك البعيد لأن
الروح الباصر والقوة الباصرة لا تفي ان تصل الى البعيد. ومتى ادركت
الصفحه ١٦٦ : ما يقصد به. وربما اراد به اللبن المزالة زبدته أي اللبن الخضيض. ودليلنا
على ذلك قوله أقل دسما وجبنية
الصفحه ٧٩ : وغيرها مما خلق لوقاية
العين فنقول : ان اللّه تعالى حصن هذه الجملة بالاجفان والاهداب النابتة حول العظم
الصفحه ١٨٨ : وقوله (بعد
تقصير اجزائه) اي بعد تكثيف اجزائه وتنقيتها.
٢٤٠) ثوم في الاصل :
(يضعف البصر ويحلب بنور
الصفحه ١٦٢ :
حرف الياء
يبروح (١٣٦) : هو اصل اللفاح
البرّي. وهو بارد في الثالثة يابس اليها.
يسكّن الوجع في