الصفحه ٣٧٠ :
والثالث في المساء
بعد أن تضاف إليها کمية قليلة من اللوز والجوز والکشمش. أما السبعة والخمسون قرصاً
الصفحه ٢٩ : الإقطاعي، إلّا بتوسيع المناطق الخاضعة لسلطنة هذا الباشا من أجل أن تزيد بهذه الوسيلة الأموال التي
الصفحه ٣١ :
ولم يتقرر تحويل
البصرة مجدداً إلى مركز إداري منفصل تحت إدارة والي مستقل عن بغداد إلّا في ١٨٨٤م
الصفحه ٥٧ :
في السنتمر المكعب
الواحد من ماء أخذه من الموضع الذي يأخذ منه السقاة المياه. وقد استطاع السيد بوريل
الصفحه ٢٧١ : الکاثوليک في جميع المعاهدات التي عقدتها مع الباب العالي اعتباراً من معاهدة کارلوفتس في ١٦٩٩ إلا أنها لم
الصفحه ٣١٠ :
مئات الألوف من
الوحدويين فلقد ثار على موضوعات المرسوم البابوي (١)
(reversurus) أيضاً المارونيون
الصفحه ٣٢٦ : للمسيح سراً، من التعرض للاضطهاد والموت بسبب الارتداد عن الاسلام (١).
أما عن الدعاية البروتستانتية بين
الصفحه ٣٥٠ : إلا الصابئة الصالحون ولکن ذلک لا يمنعهم من التعرض لنواحي الضعف عند البشر کالجزع والفضول والخوف وما
الصفحه ٣٦٩ : رذيلة وأن يمتنع عن ارتکاب أي إثم أو دنس، وهو ملزم بنفس الدرجة من الصرامة بأن يتحمل دون تذمر الهموم
الصفحه ٣٧٧ : عدم بناء معابد دائمية وذلک کي لا يثيروا فضولاً هم في غنى عنه من جانب من يغايرهم في الدين ولکي يتجنبوا
الصفحه ٦٦ : المستأجرين إلا قسماً قليلاً من مكامنه وهو القسم الذي يقع بالقرب من المدن والمناطق المأهولة، أما أغلبية
الصفحه ٨٠ : ،
إلا أن نقول بأن قيام «إدارة الضياع السلطانية» أو ما يسمى بـ «الأراضي السنية» هناك في النصف الثاني من
الصفحه ٩٥ :
رأس العجوزة يقع عند
مدخل الخليج.
وعندما ندور حول اللسان يصبح بإمكاننا
أن نتبين على خلفية من
الصفحه ١٠٨ : عبر تكفيرهم وحملهم على اتبتعه بالقوة القسوة والا فمصيرهم القتل وتعاني الامة إلى يومنا هذا من اتباعه
الصفحه ١١٢ : رملية خفيفة تقطعها من حين لآخر مرتفعات من البازلت والأحجار الرملية. وتوجد في كل أنحاء الطريق آثار المياه