الصفحه ٢٩٢ : أنفسهم اسم «سورايا» أي السوريين لذا فإنهم لم يسموا نساطرة إلّا لأنهم من أتباع بطريق القسطنطينية المارق
الصفحه ٣٩ :
مجراه القديم فبنيت
لهذا الغرض بالقرب من مدينة المسيب سدة أشادها مهندسون فرنسيون استجلبوا خصيصاً
الصفحه ٣٣ :
القسم الثاني الذي
ترويه أنهار دجلة والفرات وشط العرب واحدة من أخصب بقاع الكرة الأرضية وقد اشتهرت
الصفحه ١٩٢ : بحيث انه يعاني العوز ويحرم نفسه طوعاً من الکثير لا لشيء إلا لکي
الصفحه ٢٣٢ :
الحرب التي يخصص منها
للشيخ عند بعض القبائل جزء يصل إلى خمس المواشي والممتلکات التي جرى الاستيلا
الصفحه ٤٠ :
فيأخذ بالجريان بسلاسة اعتباراً من موضع سوق الشيوخ متجهاً شرقاً إلى أن يلتقي بدجلة في القرنة، إلّا بعد
الصفحه ٩٩ : بارتفاعها
الشديد حيث لا يصل ارتفاعها إلى ١٤٠٠ قدم فوق سطح البحر إلّا في مواضع قليلة، بسنجق نجد من ثلاث جهات
الصفحه ٢٠٧ :
استعداداتها للمسير
مجموعات صغيرة تتألف الواحدة منها من بضع عوائل معها عدد من الراجلين يسوقون
الصفحه ٢٤٠ : في مناطق لا يصادف فيها الماء إلا نادراً ويقتصر کل ما فيها من عشب على الأشواک، أکثر من الجمل. فالتکوين
الصفحه ٣٦٢ : التکريس من لحم الخروف والطيور والخبز الذي عليه أن يعدّه بنفسه وأن يغطسه في الماء سبع مرات قبل تناوله
الصفحه ١٠ :
تميم لم يغب لهم نجم
إلّا طلع آخر، وانهم لم يسبغوا بوغم في جاهلية ولا إسلام، وأن لهم بنا رحماً ماسة
الصفحه ٧٠ : لا يقل عن ٦٠٠٠ منهم من المسيحين واليهود وما يقرب من هذا العدد من الفرس، أما البقية فإنهم عرب أغلبيتهم
الصفحه ٢٣٩ : العراقي الذي لم يتحول إلى «شاوي» إلا تحت ظروف ملائمة بشک استثنائي، أي أنه تحول من الاشتغال بتربية الجمال
الصفحه ٢٤٥ :
«نجدية» أي على أنها
خيول أصلية من وسط شبه جزيرة العرب وهذا أمر لا يطابق الحقيقة کما ذکرنا أعلاه
الصفحه ٣٥٥ :
وهکذا.
٥ ـ النوع الخامس من العذاب مخصص للذين
يکنون الضغينة للقريب وخصوصاً لأولئک الذين يصطلحون