الصفحه ٣٣ :
القسم الثاني الذي
ترويه أنهار دجلة والفرات وشط العرب واحدة من أخصب بقاع الكرة الأرضية وقد اشتهرت
الصفحه ٣٧ : الغرب من جبل مازيوس (قرة داغ حالياً) ودجلة إلى الشرق منه. ومنذ هذه اللحظة لا يجد النهران عقبات تعيقهما
الصفحه ١١٠ : من النحاس المخلوط بقليل من الفضة مكونة من نصفين وتكون إحدى نهايتها مخرومة ويذكر (Zwemer) (١)
بأن أحد
الصفحه ١٩٢ :
لها من تأثير أشعة
الشمس الساطعة، کما أن خدودهم تکون قد غارت ولون وجوههم قد علته مسحة بنية داکنة
الصفحه ٢٠٠ :
بسبب من أن النساء
يضطلعن بجميع الاهتمامات المادية ويقمن بأصعب وأثقل الأعمال البيتية فهن ينصبن
الصفحه ٢٣٢ :
الحرب التي يخصص منها
للشيخ عند بعض القبائل جزء يصل إلى خمس المواشي والممتلکات التي جرى الاستيلا
الصفحه ٣٤٨ :
بذاته وهو السبب
الأول لکل شيء ومصدر النور والحياة. لکنه بالرغم من ذلک لم يخلق الکون مباشرة وإنما
الصفحه ٤٠ : أن المياه فيه لا تزيد في الكثير من الأماكن على ٧٥ سم (١).
ولا يستعيد الفرات منظره الجليل السابق
الصفحه ٤٩ :
طوله وكثرة تعرجاته، بأنه
أكثر صلاحية للملاحة ولكنه خال من علامات الإرشاد ولذلك فإنه لا يصلح لمرور
الصفحه ٦٩ :
بمساعدة قوائم من
جذوع النخل وحولت إلى كورنيش يربط المدينة بضاحية مقام علي. ويستخدم هذا الطريق غير
الصفحه ٩٤ : شط العرب ذلك إنه يقع في موضع لا يبعد أكثر من ٨٢ كم إلى الجنوب الغربي من الفاو.
ويبلغ طول هذا الخليج
الصفحه ٩٩ : بـ «ساحل القرصنة» أو «السِّر» بالعربية وهو الساحل الذي يبدأ من نقطة تبعد ١٥٠ ميلاً أسفل رأس مسندم ويمتد حتى
الصفحه ١٢٨ : بالأملاك غير المنقولة التي لا يزيد ما تدره من دخل على الألف قرش أو يعادل ثمانين روبلاً. ويتألف الفرع المدني
الصفحه ١٦٥ : ) على اعتبار إنه مخصص لغاية معينة هي إعانة المسلمين الذين ينزحون
إلى الدولة العثمانية من الأقطار الأخرى
الصفحه ١٩٤ :
من کل أنوثة. إضافة
إلى أنهن، من وجهة النظر الأوروبية، يشوهن أنفسهن بالوشم الذي يرسمنه على وجوهن