الصفحه ١٣٢ :
المسلمين في الدولة
العثمانية بأنه من غير الممكن باي شكل من الاشكلال أن نطبق عليهم مفهومنا نحن عن
الصفحه ١٦١ : من إيراد الزيادة المنوي
إدخالها على ضريبة الدخل وهي الضريبة التي بإمکانها أن تعوض عن «التيميتو
الصفحه ١٦٢ :
لشرکة سکة حديد
بغداد.
٣ ـ المبالغ المستحقة للدولة العثمانية
من صربيا والجبل الأسود وبلغاريا
الصفحه ١٦٦ : على جميع
کمية الکحول الموجود عند الشخص المعني وإما تدريجياً على کل کمية
من الکحول تخرج من المستودع
الصفحه ١٦٩ :
يبرز من کل ما تقدم بوضوح الدور الکبير
تلعبه هذه المؤسسة المالية العالمية لا باعتبارها حامياً
الصفحه ١٧٤ : ذلک الشرکة، ونظراً لزيادة التهريب بدرجة کبيرة للغاية، إلى أن تنشئ جيشاً کاملاً من الـ «قولجي» أي الحرس
الصفحه ١٨٢ :
إن من غير الممکن وضع حد لمثل هذا
الالتفاف على مرکز الحجر الصحي في البصرة طالما انّ مدينة المحمرة
الصفحه ١٨٦ : العاملين في خدمة تلک الادارة أفضل بما لا يقاس من ظروف نظرائهم العاملين لدى الملاک الخاصين بحيث تعتبر
الصفحه ١٨٧ : المضاربة. ذلک إن محتکري الحبوب في سباقهم من أجل الربح کانوا يتوسعون في تصدير الحبوب إلى الخارج الأمر الذي
الصفحه ١٩٩ :
ويأخذ الجدري والطاعون الذي ينتشر
أحياناً في الصحراء أکبر عدد من الضحايا. أما الأمراض الجلدية
الصفحه ٢٠١ :
حيث المستوى العقلي
وذلک أمر لا يعيقهن عن التمتع بنفوذ کبير في العائلة وعن أن يکون للبعض منهن من
الصفحه ٢٠٩ : بعضهم بعضاً من أجل امتلاکها وإن تستمر عداوتهم سنين طويلة حتى يفقرهم ذلک الصراع إفقاراً تاماً. ويبدأ
الصفحه ٢٤٧ : » وکانت مخصصة لحراسة القوافل والمسافرين أثناء سيرهم عبر الصحراء من بغداد إلى حلب. ولا تزال هذه الخيالة
الصفحه ٢٥٠ :
لأن هذه الضريبة لا
تؤخذ على الخروف إلا بعد أن يقضي السنة الأولى من عمره.
أما الماعز والتيوس التي
الصفحه ٢٨٦ : ٤٠٠٠ قرش (ما يقرب من ٣٢٠ روبلاً) في السنة لکل راهب وراهبة.
وبانتقالنا إلى الحديث عن مؤسسات
الکرمليين