الصفحه ٢٦٩ : فيض
القدير (ج ٣ ص ٤٦) في الشرح ما هذا لفظه : قال الغزالى : قد علم الأولون
والآخرون أن فهم كتاب اللّه
الصفحه ١٥١ : ولكل أجل كتاب ، (يَمْحُوا اَللّٰهُ مٰا
يَشٰاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ اَلْكِتٰابِ) ثم إن اللّه عز
الصفحه ٢٢٠ : يدي والكتاب وقال : أتبغض علياً؟ قال : قلت : نعم ، قال : فلا تبغضه وإن كنت
تحبه فازدد له حبا ، فو الذي
الصفحه ٣٣ : الأخبار الواردة فيه مفصلاً في خاتمة
الكتاب إن شاء اللّه تعالى ، وقد ذكر القندوزي في ينابيع
الصفحه ٣٢٠ : سديداً يصلح لكم أعمالكم ، فقالوا : يا أمير المؤمنين ما عندنا مما
تسأل عنه شيء فقال : أما واللّه إني لأعرف
الصفحه ٨٩ : الأخير.
[نور
الأبصار للشبلنجي ص ١٠٤]
قال : وحكى الإمام أبو بكر البيهقي في كتابه الذي صنفه في مناقب
الصفحه ١٩٥ : خيبر ، وآية النجوى.
[ومنها]
ما رواه ابن الأثير الجزرى في أُسد الغابة (ج ٣ ص ٣٤) مسنداً عن
الضحاك
الصفحه ٢١١ : ءته بالطائر (ثم قال) رواه الطبراني في الأوسط والكبير
باختصار ، وأبو يعلى باختصار إلا أنه قال : فجا
الصفحه ٤٠٢ :
اللّه عليه (وآله)
وسلم؟ قال : نعم إنه لما نزلت هذه الآية من قول اللّه عز وجل : (الم أَحَسِبَ
الصفحه ٤٢ :
(ثم) إن هاهنا جملة من الروايات يناسب
ذكرها في خاتمة هذا الباب.
(منها) ما رواه أبو نعيم في حليته
الصفحه ٤٣١ : )
واللّه لو أن عماراً قتله أهل الأرض لدخلوا النار.
[ومنها]
ما رواه أبو نعيم في حليته (ج ١ ص ١٤٢) مسنداً
الصفحه ٤٣٣ : لصاحبة ان رسول الله عليه واله وسلم
قال تقتل عماراً الفئة الباغية وصدقة لآخر قال رواه البزار.
[الهيثمي
الصفحه ١١٨ :
(ومنها) ما رواه
الحاكم في مستدرك الصحيحين (ج ٣ ص ١٢٩) بسنده عن جابر بن
عبد اللّه يقول : سمعت رسول
الصفحه ٢٠٠ :
باب
أن اللّه أمر النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم بحب
علي عليه السّلام وسلمان
وأبي ذر والمقداد
الصفحه ٨٠ : (وآله) وسلم :
اخلفوني في أهل بيتي ، قال : رواه الطبراني في الأوسط (أقول) وذكره ابن حجر أيضاً في
صواعقه