الصفحه ٣٧٦ : عمر : أنا هو يا رسول اللّه؟ قال : لا ولكن ذلك الذي يخصف
النعل وقد كان أعطى علياً عليه السلام نعلا
الصفحه ٤٣٠ : :
واللّه ما تزال تدحض في بولك نحن قتلناه؟ إنما قتله الذي جاء به ، قال : رواه
الطبراني ورجاله ثقات ، (أقول
الصفحه ١٥٩ : أصبت لك خير أهلي
والذي نفسى بيده لقد زوجتك سعيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين ، فلان
منها
الصفحه ١٦٢ : فقبض منها قبضة فقال : أي بلال أبغنا بها طيباً وأمرهم أن يجهزوها ، فحمل لها
سريرا مشرطاً بالشرط ، ووسادة
الصفحه ٤٣٨ : بسنده عن حبيب ابن أبي ثابت قال : بلغني عن ابن عمر في مرضه الذي مات فيه أنه
قال : ما أجدني آسي على شيء من
الصفحه ١١١ : جبريل أمرني بالذى قلت لكم ، قال :
ورواه أبو بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة نحوه في السؤدد مختصراً (أقول
الصفحه ١٩٦ : )
وسلم مثل ذلك أحسب أنه قال ثلاثاً ، فدخل بغير إذنى فقال النبي صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم : ما الذي أبطأ
الصفحه ٤٢٢ : الذي قتل عماراً أبو غادية المزني بالرمح فسقط فقاتل حتى قتل ،
وكان يومئذٍ يقاتل وهو ابن أربع وتسعين فلما
الصفحه ٢٤٩ : (ص ٩٩) وقال فيه : فمرّ على صفة
زمزم فاذا بقوم من أهل الشام يسبون علياً عليه السلام.
[ثم]
إن هاهنا جملة
الصفحه ٤١٧ :
ابن أبي واقد عن
أبيه إن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قال لنسائه في حجته : هذه ثم ظهور
الصفحه ١٤٢ :
ألاحته (ولم يحر) أي لم يرجع والحور الرجوع ، ومنه (إنه ظن أن لن يحور) (والنظر
الشحيح) هو الذي لا يملأ
الصفحه ٢٢٢ : قرابتى بدل قوله (ذي قرنيها).
[ثم]
إن هاهنا حديثاً يناسب ذكره في خاتمة هذا الباب وهو ما ذكره ابن حجر في
الصفحه ١٦١ : علي أهلك. ثم قال : رواه البزار.
[الرياض
النضرة ج ٢ ص ١٨٠]
قال : عن أنس بن مالك قال جاء أبو بكر إلى
الصفحه ٢١٥ : فاني أدعو في كل لقمة أن يأتينى بأحب الخلق اليه وإلي فكنت
أنت ، قال : والذي بعثك إني لأضرب الباب ثلاث
الصفحه ٢٦٧ : أحد عن آية من كتاب اللّه ألا أخبرته ، فقام ابن الكوا (إلى أن
قال) فقال ما الذاريات ذروا؟ قال : الرياح