الصفحه ٣٨٥ : أن لا يبلغه إلا أنا أو رجل مني.
[أقول]
وذكره المتقي أيضاً في كنز العمال (ج ١ ص ٢٤٦) وقال : أخرجه
الصفحه ١٣٦ : العصر
كراهية أن أوقظك من نومك ، فرفع رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم يده وقال :
اللهم إن عبدك تصدق
الصفحه ٤٣٧ : أمر فرقة الناس واعتزال
الشر ما استطعت ، وإني أقرأ آية من كتاب اللّه محكمة قد أخذت بقلبي فأخبرنى عنها
الصفحه ٤٥٣ : دخلنى ما كان دخلنى ـ ثمانية قبل أن أُصلي الظهر وما قتل منا عشرة ولا نجا منهم
عشرة كما قال ، قال : رواه
الصفحه ٢٣٤ : نبيكم النبي الأمى صلى اللّه عليه (وآله) وسلم أن لا يحبني إلا مؤمن ، ولا
يبغضني إلا منافق (قال) أخرجه ابن
الصفحه ١٨٦ :
المنشار على مفرقى
على أن أسب علياً ما سببته أبدا منذ سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
ما
الصفحه ٢٧٢ : فقام متوكئاً عليّ فقال : أما إنه سيحمل ثقلها غيرك ويكون أجرها لك ، قال :
فكأنه لم يكن عليّ شيء حتى
الصفحه ٣٨٢ : ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا رجل من أهلي فدعا علياً (عليه
السلام) فأعطاه إياه ، (أقول) ورواه النسائي أيضاً
الصفحه ٢٩٦ :
بابٌ
في إن علياً (ع) أقضى الناس
[صحيح
البخاري في كتاب التفسير] في باب قوله
تعالى :(ما ننسخ من
الصفحه ٣١٦ : )
ورواه أيضاً في الصفحة المتقدمة بسنده عن سعيد ابن المسيب باختلاف في اللفظ فقال :
إن عمر استشار أصحاب
الصفحه ٤٤٨ :
إن رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم قال : سيكون في أمتي اختلاف وفرقة قوم يحسنون القيل
ويسيئون
الصفحه ٢٦٦ : عبد اللّه ابن مسعود قال : إن القرآن أُنزل على سبعة أحرف ما منها
حرف إلا له ظهر وبطن ، وإن علي بن أبي
الصفحه ٣٧٣ : ، فذكر ذلك لرسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فقال : نعم ثم ارتحل.
[صحيح
مسلم في كتاب الجهاد والسير
الصفحه ٣٣٥ :
بابٌ
في رجوع عثمان الى علي (ع)
لا يخفى على المطلعين على الوقائع
التاريخية أن الخليفة عثمان بن
الصفحه ٢٢٧ :
اللهم لا قال :
فعلام تقول الذي بلغنى؟ قال : بغضه لا أملك ، قال : فغضب رسول اللّه صلى اللّه
عليه