الصفحه ٣٢٨ :
فاتخذها دار ملكه وبني فيها قصراً فوثب اليهودي وقال : إن كنت عالماً فصف لي ذلك
القصر ومجالسه فقال : يا أخا
الصفحه ٣٣٠ : وأعود اليكم فوقفوا له فردها وأقبل
يسعى فتبعه كلب له ، فوثب اليهودي قائماً فقال : يا علي إن كنت عالماً
الصفحه ٣٥٩ :
وكذاك إني لم أزل متترعا قبل الهزاهز
إن الشجاعة فى الفتى والجود من خير
الغرائز
الصفحه ٣٩٩ :
قالا : أتينا أبا
أيوب الأنصاري عند منصرفه من صفين فقلنا له : يا أبا أيوب إن اللّه أكرمك بنزول
محمد
الصفحه ٤٢٨ : : عن جابر إن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم والمسلمين ـ لما أخذوا في
حفر الخندق ـ جعل عمار بن
الصفحه ٤٣٢ :
وهويقول : اللهم إن
العيش عيش الأخرة فاغفر للأنصار والمهاجرة فمرّ عمار بن ياسر فجعل النبي صلى الله
الصفحه ٧ : وموالي اعدائهم اجمعين من الان الى
يوم الدين.
(أما بعد) فهذا هو الجزء الثانى من
كتابنا الموسوم (بفضائل
الصفحه ٣٥ :
باب
في إن علياً عليه السّلام
وصي النبي (ص)
[مستدرك
الصحيحين ج ٣ ص ١٧٢]
روى بسنده عن علي بن
الصفحه ٤١ : :
إن اللّه سيسقيكم ، قال : وراهب قريب منا ، قال : فجاء علي عليه السلام إلى مكان
فقال : احفروا ها هنا
الصفحه ٤٤ : وليا عليه ومتصرفا فيه من
الأموال والأنفس ، فقد عرفت أن أخبار الباب السابق التي دلت على أن علياً عليه
الصفحه ٦٧ : المنكدر عن أبيه عن النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم أنه
خرج ذات ليلة وقد أخر صلاة العشاء حتى ذهب من الليل
الصفحه ٧٨ :
(إلى أن قال) والأمكنة وزينها بأربعة أشياء (إلى أن قال) وزينها أيضاً ـ يعني الأمكنة
ـ بالأنبياء عليهم
الصفحه ٨٦ : (ج ١ ص ٢٢٥) وذكره ابن حجر أيضاً في صواعقه
(ص ١٠٣).
[كنز
العمال ج ٦ ص ٢١٦]
ولفظه : إن لكل بني أب عصبة ينتمون
الصفحه ١٠٢ : أردنا أن نسأل
رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم عن شىء أمرنا علياً عليه السلام أو سلمان
أو ثابت بن
الصفحه ١٣٠ :
عنده ، فسمعته يقول : يا عائشة إن هذا أحب الرجال إلي وأكرمهم عليّ فاعرفى له حقه
، وأكرمى مثواه ، فلما أن