الصفحه ٣٣٢ : يعبدون دقيانوس الملك فغضب الخباز وقال : ألا ترضى أن
أصبت كنزاً أن تعطبني بعضه حتى تذكر رجلاً جباراً كان
الصفحه ٣٤٥ : ) وسلم ليلة
خروجه إلى الغار (قال) ويروى أنه لما نام على فراشه قام جبريل عند رأسه ، وميكائيل
عند رجليه
الصفحه ٣٦٤ :
بابٌ
أن علياً (ع) أسد اللّه
وسيفه في أرضه
وذكر شيء من شجاعته
[ذخائر
العقبى ص ٩٢] قال : عن
الصفحه ٤٠٠ : (ج ٦ ص ٨٨) وقال في آخره : فقد قاتلت الناكثين والقاسطين وأنا
مقاتل إن شاء اللّه المارقين (قال) أخرجه ابن جرير
الصفحه ٤١٠ :
باب
في نهي النبي (ص) عائشة عن
قتال علي عليه السّلام
وإخبارها أنها تنبحها كلاب
الحوأب فقاتلت
الصفحه ٤٢٤ : ، قال معاوية : فما بالك معنا؟ قال : إن أبي شكاني إلى رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم فقال : أطع
الصفحه ٤٦٣ :
فى نهى النبي (ص) عائشة
عن قتال على (ع) وإخبارها أنها تنبحها كلاب الحوأب فقاتلت وندمت ٤١٠
فى
الصفحه ١٩ :
باب
انّ قوله تعالى : إِنَّمٰا وَلِيُّكُمُ اَللّٰهُ
وَرَسُولُهُ
وَاَلَّذِينَ آمَنُوا (الخ) نزلت
الصفحه ٧٢ :
ظله ولا فخر ما بال
أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع؟ بل تنفع حتى تبلغ حكم وحاء ، إني لأشفع فأشفع حتى
الصفحه ٧٣ :
باب
إن أهل بيت النبي (ص) لا
يعذبهم اللّه تعالى
[مستدرك
الصحيحين ج ٣ ص ١٥٠]
روى بسنده عن عمر بن
الصفحه ٧٦ : نَزِدْ لَهُ
فِيهٰا حُسْناً)
في سورة الشورى ، قال : عن السدي إنها المودة في آل رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ١٢٥ :
الرحمن بن عبد القاري
عن أبيه أن عمر بن الخطاب ورجلاً من الأنصار كانا جالسين فجاء عبد الرحمن بن عبد
الصفحه ٢٠٨ : اللّه
صلى اللّه عليه (وآله) وسلم بيت عائشة وعلي عليه السلام خارج من عنده فسمعته يقول
: يا عائشة إن هذا
الصفحه ٢٤٤ :
باب
إن اللّه أخذ حب علي عليه
السّلام
على البشر والشجر والثمر
والبذر
[الرياض
النضرة ج ٢ ص ٢١٥
الصفحه ٣١٩ :
الأعرابي أن يفعل ذلك ببعير بعير فقال الأعرابي لعمر : إني لأظنك رجلاً سوءً فلما
فرغ منها اشتراها فقال : سقها