الصفحه ٤٥٩ :
البيت عليهم السلام وأذاهم.......................... ٩١
فى أن علياً عليه
السّلام الصديق الأكبر
الصفحه ٤٦٠ :
فى أن اللّه زوّج
علياً (ع) من فاطمة (ع) وأمر نبيه (ص) بذلك............. ١٤٧
فى خطبة النبي
الصفحه ٤٦٢ : وأنها أفضل من أعمال الأمة إلى يوم القيامة... ٣٥٧
فى قوله تعالى : وَكَفَى
اَللّٰهُ اَلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٢٤ : على راعٍ
فاستسقته فأبى أن يسقيها إلا أن تمكنه من نفسها ففعلت ، فشاور الناس في رجمها فقال
له علي عليه
الصفحه ٣٥٨ :
وقف هو وخيله قال له
علي عليه السلام : يا عمرو قد كنت تعاهد اللّه لقريش أن لا يدعوك رجل الى خلتين
الصفحه ٤٦١ :
فيما جاء لمحب علي (عليه
السلام) وما لمبغضه............................. ٢٣٦
فى أن عنوان صحيفة
الصفحه ١٦ : اختلاف التعابير في المعنى الأخير ، كما أن من المعلوم أن
لفظة (من بعدي) مما ينافي إرادة المحب أو الصديق أو
الصفحه ١٩٢ :
اللّه عليه ، ما ترك ديناراً ولا درهماً إلا تسعمائة أخذها عياله من عطاء كان أراد
أن يبتاع بها خادما لأهله
الصفحه ١٥ : ، ثم قال : ومنها ـ وهو أقواها سنداً ومتناً ـ حديث
عمران بن حصين إن علياً مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن
الصفحه ١٣٨ : غيره
(إلى أن قال) قال سبط ابن الجوزي : وفي الباب حكاية عجيبة حدثني بها جماعة من
مشايخنا بالعراق أنهم
الصفحه ٤٣٩ :
باب
إنّ عبد اللّه بن عمرو بن
العاص
يتأسف لانه كان مع الفئة
الباغية
[طبقات
ابن سعد ج ٤ القسم
الصفحه ٢٠ : : وقيل
: هو حال ـ أي لفظ وهم راكعون ـ من (يؤتون الزكاة) بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في
الصلاة وأنها نزلت
الصفحه ٩١ : اللّه بن عباس أن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قال :
يا بني عبد المطلب إني سألت اللّه لكم ثلاثاً
الصفحه ١٦٦ :
حين وجهها إلى علي
عليه السلام ـ إن اللّه لما أمرنى أن أزوجك من علي أمر الملائكة أن يصطفوا صفوفاً
الصفحه ٣٠٤ :
أحدهما يا رسول
اللّه إن لي حماراً وإن لهذا بقرة وإن بقرته قتلت حماري ، فبدأ رجل من الحاضرين
فقال