الصفحه ٢٧ :
اللّه الذي نفس علي
بيده إن كان الرجل الواحد منهم ليأكل ما قدمت لجميعهم ثم قال : اسق القوم فجئتهم
الصفحه ١٧ :
بكر ، كما في خلافة
عمر ، وبرأى عبد الرحمن بن عوف الذى هو أحد الستة في الشورى ، كما في خلافة عثمان
الصفحه ٢٢٤ : (وآله) وسلم : إن الأمة ستغدر بك بعدي وأنت تعيش على ملتي ، وتقتل على سنتي ،
من أحبك أحبني ومن أبغضك
الصفحه ٢٦٤ :
أهل السنة ومن أهل
البدعة؟ فقال : ويحك أما إذا سألتني فافهم عنى ، ولا عليك أن تسأل عنها أحداً بعدي
الصفحه ٣٣٣ :
إنى أخاف أن إخوتي
يحسون بوقع حوافر الخيل والدواب وصلصلة اللجم والسلاح فيظنون أن دقيانوس غشيهم
الصفحه ٢٦ :
باب
في أن علياً عليه السّلام
خليفة
النبي صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم
[تاريخ
ابن جرير الطبري
الصفحه ١٠٤ : عليه السلام فقال النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : والذي نفسي بيده إن هذا
وشيعته لهم الفائزون يوم
الصفحه ٣٤١ : ء
في هذا أيسر من هذا ، لهذه ما سقت اليها بما استحللت من فرجها ، وعلى أبيها أن
يجهز الأخرى بما سقت إلى
الصفحه ١٤٠ : منشرحاً فقلت له : إن
رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم يدعوك فجاء ثم لم أزل أنظر إلى رسول اللّه
صلى
الصفحه ٢١٢ :
[مستدرك
الصحيحين ج ٣ ص ١٣١]
روى بسندين عن ثابت البناني أن أنس بن مالك كان شاكياً فأتاه محمد بن
الصفحه ٤٥١ : يمنعني ما بينى وبين علي أن أقول الحق ، سمعت النبي صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم يقول : تفترق أمتي على فرقتين
الصفحه ٧٧ :
بِحَبْلِ اَللّٰهِ جَمِيعاً وَلاٰ تَفَرَّقُوا) قال : أخرج الثعلبي في تفسيرها عن جعفر
الصادق عليه السلام أنه
الصفحه ٩٢ :
الخدري قال : قال
رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد
الصفحه ١٩٨ : ابنه عبد الرحمن فأتى علياً رضي اللّه عنه فقال
له الذي صنع ، فقال له على رضي اللّه عنه : إن النبي صلى
الصفحه ٢٢٨ : وأذهب عني التبعات (وساق الحديث إلى أن قال) قلت : منكر ونكير حق؟ فقال :
أي واللّه الذي لا إله إلا هو لقد