الصفحه ٤٥٥ :
بالأخسرين
أعمالاً)
قال : هم كفرة أهل الكتاب (إلى أن قال) ثم رفع صوته فقال : وما أهل النهر منهم
الصفحه ٢١ : سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبى
اللّه عند الظهر فقالوا : يا رسول اللّه إن بيوتنا قاصية لا نجد من
الصفحه ٤٩ : التي دلت
على أن علياً عليه السلام وارث النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم مما يمكن
الاستدلال بها على
الصفحه ٤٥٦ :
اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم أنها نزلت في الخوارج حين رأوا تجاوز اللّه عن المسلمين وعن
الأمة
الصفحه ٣٧٤ :
[الرياض
النضرة ج ٢ ص ١٩١]
قال : عن ابن عباس قال : كان كاتب كتاب الصلح يوم الحديبية علي بن أبي طالب
الصفحه ١٤١ :
ديناراً فبينا
الدينار في يده أراد أن يبتاع لهم ما يصلح لهم إذ عرض له المقداد في يوم شديد الحر
قد
الصفحه ٣٦٥ :
فجعلت لساناً واحداً
لكفاها لسان علي ، وأما قولك : إنه جبان فثكلتك أمك هل رأيت أحداً قط بارزه إلا
الصفحه ١٦٠ : أذكرها ، قال : حتى ينزل القضاء ، قال : فرجع اليها أبو بكر
فقالت : يا أبتاه وددت إني لم أذكر له الذي ذكرت
الصفحه ٣٤٩ : ما أرادوا
أتاه جبريل عليه السلام وأمره أن لا يبيت في مكانه الذي يبيت فيه ، فدعا رسول
اللّه صلى اللّه
الصفحه ٣٢٢ :
وإن طلب الآخر حالة
طلب الذي يليه ضدها ، حتى أنه في ساعتنا هذه طلب أحدهما الجماع ، فقال علي عليه
الصفحه ٤٢٦ :
لا نقتل عماراً أبداً إن قتلناه فنحن كما يقولون فلما كان يوم صفين ذهبت أنظر في القتلى
فاذا عمار بن
الصفحه ٣٣١ : والحجارة ، ثم
قال لأصحابه : قولوا لهم يقولوا لإلههم الذي في السماء إن كانوا صادقين يخرجهم من
هذا الموضع
الصفحه ١٨ : لرفع اليد عنه والأخذ بالاحتمال
البعيد الذي لم يحتمله إلا بعضهم تعصباً وعناداً ، ولعمري إن مثل هذه
الصفحه ٤١٩ : ترجمة عبد الرحمن بن غنم الأشعرى ، قال : كان مسلما على عهد رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم (إلى أن
الصفحه ٤٨ : المناقب (كما) أنه يؤيد كون علي عليه السلام أحق برسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم من غيره في وضع رأسه