الصفحه ٤٦ : رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم إن اللّه يقول : (أَفَإِنْ مٰاتَ أَوْ قُتِلَ
اِنْقَلَبْتُمْ عَلىٰ
الصفحه ١٢٠ :
فى الآخرة لمن
الصالحين ، يا فاطمة لما أراد اللّه تعالى أن أملكك بعلي أمر اللّه جبريل فقام في السما
الصفحه ٣٨٦ : ) وقال : رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار.
[السيوطي
في الدر المنثور] في ذيل تفسير قوله
الصفحه ١٣٤ : : إني واللّه ما
أخرجتكم وأدخلته ولكن اللّه هو أدخله وأخرجكم (أقول) ورواه بطريقين آخرين.
الصفحه ١٣٧ : : لا ، قال : اللهم إنك تعلم أنه كان في حاجتك وحاجة نبيك فرد عليه
الشمس ، فردها عليه فصلى وغابت الشمس
الصفحه ٢١٨ :
الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة وقال : إنه صحيح ، وفي كنوز الحقائق (ص ٩٦)
وقال أيضاً : للطبرانى ، وذكره
الصفحه ٢٨٨ :
يرشقوه بالنبل ، يا
جندب أما إنه لا يقتل منا عشرة ولا ينجو منهم عشرة فانتهينا إلى القوم وهم في
الصفحه ٤١٢ : ؟ قال : رواه الطبراني في الأوسط.
[كنز
العمال ج ٦ ص ٨٣]
قال : عن عائشة إن النبي صلى اللّه عليه (وآله
الصفحه ١٠٥ : رواية إن اللّه قد غفر لشيعتك ولمحبي
شيعتك.
الصفحه ١٤٤ : يحمله شنآنى على أن يبهتني (الحديث) قال الحاكم : صحيح الاسناد.
[أقول]
ورواه أحمد بن حنبل أيضاً في مسنده
الصفحه ١٩٣ : اللّه إني أرمد كما ترى ـ وهو يومئذ رمد ـ
فتفل في عينيه فما رمدت بعد موته فمضى ، قال : رواه الطبراني
الصفحه ٢١٦ : صلى اللّه عليه (وآله) وسلم :
ما حملك على ما صنعت؟ قلت : يا رسول اللّه سمعت دعاءك فأحببت أن يكون من
الصفحه ٢٣٧ : اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم : من سره أن يحيى حياتي ويموت ميتتي ويتمسك بالقصبة ـ الياقوتة التي خلقها
الصفحه ٣٤٨ : ثلاث ليال.
[أقول]
ورواه الخطيب البغدادي أيضاً (ج ١٣ ص ١٩١) وذكره الهيثمي
أيضاً في مجمعه (ج ٧ ص ٢٧
الصفحه ٦٥ :
ج ٢ ص
١٦٨) أيضاً ، قال : عن عبد اللّه بن الزبير (وذكر الحديث) ثم قال :
رواه البزار ، (وذكره) المحب