الصفحه ١٦٩ : زمن الجمل
فلقينا سعد بن مالك بها فقال : أمر رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم بسد
الأبواب الشارعة
الصفحه ٣٣٢ : عليه السلام أمرنا أن لا نأخذ من الكنوز إلا خمسها فادفع
إلي خمس هذا الكنز وامض سالما ، فقال : أيها الملك
الصفحه ٣٤٠ : ]
قال : وكان معاوية يكتب فيما ينزل به ليسأل له علي بن أبي طالب عليه السلام عن ذلك
فلما بلغه قتله قال
الصفحه ٣٠ : قال : دخلت مع أبي على النبي صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم فسمعته يقول : إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي
الصفحه ١٧٣ : : وعن جابر بن سمرة قال : أمر رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم بسد
الأبواب كلها إلا باب علي رضي
الصفحه ٣٣١ : ومر وكان يمر بمواضع لا يعرفها وطريق ينكرها حتى أتى باب المدينة
فاذا عليه علم أخضر مكتوب عليه لا إله
الصفحه ٤٦٣ :
فى نهى النبي (ص) عائشة
عن قتال على (ع) وإخبارها أنها تنبحها كلاب الحوأب فقاتلت وندمت ٤١٠
فى
الصفحه ٤١٦ :
باب
في أمر النبي (ص) نساءه
بلزوم البيت
[طبقات
ابن سعد ج ٨ ص ١٥٠]
روى بسنده عن عطاء بن يسار إن
الصفحه ٢٥ :
الحقيقة كما حقق في الأصول ـ مما يعني تفسير الولى بمعنى مالك الأمر ونحوه مما
يناسب الاختصاص باللّٰه ورسوله
الصفحه ١٣٧ :
[الرياض
النضرة أيضاً ج ٢ ص ١٧٩]
قال : عن الحسن بن على عليهما السلام قال : كان رأس رسول اللّه صلى
الصفحه ٢١٤ :
عليه السلام فقال :
استأذن لى على رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فقلت : هو على حاجة وأحببت
الصفحه ٣٥٨ :
وقف هو وخيله قال له
علي عليه السلام : يا عمرو قد كنت تعاهد اللّه لقريش أن لا يدعوك رجل الى خلتين
الصفحه ١٣٦ :
اردد عليه الشمس
فرجعت حتى بلغت نصف المسجد.
[كنز
العمال ج ٦ ص ٢٧٧]
قال : عن علي عليه السلام قال
الصفحه ١٣٠ :
الجرحى ، فدخلت إلى
رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم في بيت عائشة وعلي عليه السلام خارج من
الصفحه ١٧ :
، ومن المعلوم أن إجماع الأمة أو تنصيص أبي بكر أو رأي أهل الشورى إنما ينفع ـ على
القول به ـ إذا لم يكن