الصفحه ٤٦٢ :
فى رجوع أبي بكر إلى
على (عليه السلام)................................. ٣٠٦
فى رجوع عمر إلى على
الصفحه ١٨٦ : اللّه عليه (وآله) وسلم بعث جيشين وأمر على
أحدهما علي بن أبي طالب عليه السّلام وعلى الآخر خالد بن الوليد
الصفحه ٦٢ : أمرين كتاب اللّه وأهل بيتي ـ قد أخذ بيد علي عليه السلام وقال : من
كنت مولاه ـ أو أولى به من نفسه ـ فعلي
الصفحه ٣٨٤ : (وآله) وسلم مع أبي بكر وأمره على الحج ، فلما سار فبلغ
الشجرة من ذي الحليفة أتبعه بعلي عليه السلام فأخذها
الصفحه ٣٢٢ : هذين الخلقين ، فقال علي عليه
السلام : الأمر فيه أوضح من ذلك وأسهل وأيسر ، الحكم أن تغسلوه وتكفنوه
الصفحه ٣٢٣ : عمر بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور
فأمر برجمها فتلقاها علي عليه السلام فقال : ما بال هذه؟ فقالوا : أمر
الصفحه ١٦١ :
فاطمة فسكت عنه ، فرجع إلى أبي بكر فقال : إنه ينتظر أمر اللّه بها ، قم بنا إلى
علي حتى نأمره يطلب مثل
الصفحه ١٧١ :
عبد اللّه يقول :
سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم يقول : سدوا الأبواب كلها إلا باب علي
الصفحه ٣٩٢ : ، فيكبر
قتلهم على الناس حتى يطعنوا على ولىّ اللّه ويسخطوا عمله كما سخط موسى أمر السفينة
وقتل الغلام وإقامة
الصفحه ٤٣٨ :
عليه لأنه صحيح على
شرط الشيخين.
[طبقات
ابن سعد ج ٤ القسم ١ ص ١٣٦]
روى بسنده عن سعيد ابن جبير قال
الصفحه ٢٠ : في علي عليه السلام حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له
خاتمه كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف
الصفحه ٢٢١ :
اللّه عليه (وآله)
وسلم بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة ، قال : فما كان من الناس أحد بعد
الصفحه ٢٩٥ : بن أبي طالب
عليه السّلام وأمره أن يرسل خالداً ومن معه إلا من أراد البقاء مع علي عليه السلام
فيتركه
الصفحه ٤٥١ :
القتلى فأتيناه وهو
على نهر فيه القتلى فقلبناهم حتى خرج في آخرهم رجل أسود على كتفه مثل حلمة الثدي
الصفحه ١٤٧ :
باب
ان اللّه زوج علياً عليه
السّلام من فاطمة عليها السلام
وأمر نبيه (ص) بذلك
[ذخائر
العقبى