الصفحه ٣٨٥ :
اللّه عليه (وآله) وسلم أبو بكر بكى وقال : يا رسول اللّه حدث فيّ شيء؟ قال : ما
حدث فيك إلا خير ولكن أمرت
الصفحه ٢٢٠ :
باب
في أمر النبي صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم بحب
علي عليه السّلام
[مسند
الإمام أحمد بن حنبل
الصفحه ٣٧٣ : ، فذكر ذلك لرسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فقال : نعم ثم ارتحل.
[صحيح
مسلم في كتاب الجهاد والسير
الصفحه ١٨٦ : فقرأ الكتاب فتغير لونه ثم قال : ما ترى في رجل
يحب اللّه ورسوله ويحبه اللّه ورسوله؟ قال : قلت : أعوذ
الصفحه ١٨٥ : ، والخطيب البغدادي أيضاً في تاريخه (ج ٨ ص ٥) مختصرا.
[صحيح
مسلم في كتاب فضائل الصحابة] في باب من
فضائل علي
الصفحه ١٣٦ : : لما كنا بخيبر سهر رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم في قتال المشركين ، فلما كان من الغد وكان مع
الصفحه ٣٤٦ : يا علي قد باهى اللّه بك ملائكته (ثم قال) وأورد الإمام الغزالي في كتابه
إحياء العلوم أن ليلة بات علي
الصفحه ٢٣٤ : ذكره المتقي في كنز العمال (ج ٦ ص ٤٠٢) من حديث مسند إلى علي عليه السلام
قال : قال رسول اللّه صلى اللّه
الصفحه ١٨٤ : كتاب فضائل الصحابة] في باب من
فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام ، روى بسنده عن أبي هريرة أن رسول اللّه
الصفحه ٢٧٢ : : أبو عبد الرحمن ـ وهو عبد
اللّه بن أحمد بن حنبل ـ وجدت في كتاب أبي بخط يده في هذا الحديث قال : أو ما
الصفحه ١٠ : بذلك ، فلما
أتيت النبى صلى اللّه عليه (وآله) وسلم دفعت الكتاب فقريء عليه ، فرأيت الغضب في وجه
رسول
الصفحه ٤٥٢ :
لجدثتكم ما وعدكم
اللّه على لسان نبيكم لمن قاتلهم.
[الهيثمي
في مجمعه ج ٦ ص ٢٣٩]
قال : وعن عائشة
الصفحه ١٢ : ، وإلى كتابه ، فنفروا وتفرقوا ، ثم دعاهم الثانية على مثلها
فقال أبو لهب كما قال في المرة الأولى ، فدعاهم
الصفحه ١٥١ : ولكل أجل كتاب ، (يَمْحُوا اَللّٰهُ مٰا
يَشٰاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ اَلْكِتٰابِ) ثم إن اللّه عز
الصفحه ٣١٦ :
في المجنونة التي أمر
برجمها وفي التي وضعت لستة أشهر : فأراد عمر رجمها فقال له علي عليه السلام : إن