الصفحه ٢٢٧ : (وآله) وسلم حتى عرف ذلك في وجهه ثم قال : من أبغضه فقد أبغضني ، ومن أبغضنى
فقد أبغض اللّه ، ومن أحبه فقد
الصفحه ١٩٤ :
تتامت الخيل حتى فتحها اللّه عليه ، قال : رواه الطبراني.
[في
مجمعه أيضاً ج ٩ ص ١٢٤]
قال : وعن عمران بن
الصفحه ٣٧٦ : لرسول اللّه صلى اللّه عليه
(وآله) وسلم (أقول) ورواه بطريق آخر أيضاً في (ج ٨ ص ٤٣٣) ورواه
الطحاوي أيضاً
الصفحه ٢٤٨ : ربعي ، فأجابها رجل جلف جاف : لبيك يا أماه ، قالت يسب رسول اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم في ناديكم
الصفحه ١٩٠ : فتفل في عينيه ودفع
اليه اللواء وفتح له ، قال بريدة : وأنا فيمن تطاول لها.
[أقول]
ورواه النسائي أيضاً
الصفحه ٢٩٨ : الناس بسبع ولا يحاجك فيها أحد من قريش ، أنت أولهم
إيماناً باللّه ، وأوفاهم بعهد اللّه ، وأقومهم بأمر
الصفحه ١٦٥ : : فيه خرج عليهم ـ أي رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم ـ ووجهه مشرق كدائرة القمر فسأله عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٤٠ :
جاهلية ويحاسبه
اللّه بما عمل في الإسلام (قال) رواه الطبراني (أقول) وذكره المتقي أيضاً في كنز
الصفحه ٤٠٦ : أنه على الحق ما ولى وذلك أن النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
لقيهما في سقيفة بني ساعدة فقال : أتحبه يا
الصفحه ٤٠٥ : فذكر حديث لتقاتلنه وأنت ظالم له ، (أقول)
وذكره المتقي أيضاً في كنز العمال (ج ٦ ص ٨٥) وقال : خلا علي
الصفحه ٤٤٩ : ورسوله ، وإنه لمتقلد قوساً
له عربية فأخذها بيده فجعل يطعن بها في مخدجته ويقول : صدق اللّه ورسوله وكبر
الصفحه ٢٣٩ : من أحبك حف بالأمن والإيمان ، ومن أبغضك
أماته اللّه ميتة جاهلية وحوسب بعمله في الإسلام (قال) رواه
الصفحه ١٦٩ : عاداه وجىء به يوم خيبر وهو أرمد ما يبصر فقال : يا رسول اللّه إني أرمد فتفل
في عينيه ودعا له فلم يرمد حتى
الصفحه ١٤٠ :
ابن أبي طالب عليه
السلام قال : قال لي النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : اركب ناقتي ثم لمض إلى
الصفحه ٢١٥ : في آخره : فأكل مع رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم حتى فنيا (أقول) وذكره الهيثمي أيضاً في مجمعه