الصفحه ١٤١ : أبا حسن خل سبيلى ولا تسألنى عما ورائى ، فقال ابن
أخي : إنه لا يحل لك أن تكتمنى حالك قال : أما إذا أبيت
الصفحه ١٩٢ :
اللّه ورسوله ويحبه
اللّه ورسوله ، ويقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره ثم لا ترد رايته حتى يفتح
الصفحه ٢٢٢ : عمى علي بن أبي طالب ، فانه لا يحبه إلا مؤمن
، ولا يبغضه إلا منافق ، من أحبه فقد أحبني ، ومن أبغضه فقد
الصفحه ٢٣٢ : : لقد زوجتك
سيداً في الدنيا وسيداً في الآخرة لا يبغضه إلا منافق (أقول) وذكره المحب الطبري أيضاً
في
الصفحه ٢٩٢ : ، ونستغفر رب كل مربوب لي ولكم (ثم قرأ) بسم اللّه
الرحمن الرحيم تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً
الصفحه ٢٩٨ :
الشعبى : قضاء رجل
من أهل بدر ، قال : ومن هو؟ قال : لا أخبرك ، قال : من هو؟ على عهد اللّه وميثاقه
الصفحه ٣٠٠ : ) وقال فيه : فسأل اثنين فقال : أتقران لهذا بالولد؟ فقالا :
لا ، ثم سأل اثنين فقال : أتقران لهذا بالولد
الصفحه ٣٠٩ : بن الخطاب في الوقائع
المشكلة إلى علي عليه السلام لا ينكره أحد وهى كثيرة ، نذكر لك هاهنا بعضها
الصفحه ٣١٩ :
ليبعث البعير لينظر
كيف قواده فجعل الأعرابي يقول : خل إبلى لا أباً لك فجعل عمر لا ينهاه قول
الصفحه ٣٢٢ :
: إن هذا الذي أشرتم لعجيب أنقتل حياً لحال ميت وضج الجسد الحي فقال : اللّه حسبكم
تقتلوني وأنا أشهد أن لا
الصفحه ٣٤١ : هذه لا تقربها حتى تنقضي عدة هذه الأخرى ، قال : وأحسب
أنه جلد أباها أو أراد أن يجلده ، قال : أخرجه ابن
الصفحه ٣٩١ : هو
يا رسول اللّه؟ قال : لا فقال عمر : أنا هو يا رسول اللّه؟ قال : لا ولكن خاصف
النعل فانطلقنا فاذا
الصفحه ٣٩٩ : بسيفك على عاتقك تضرب به أهل لا إله إلا اللّه ،
فقال : يا هذا إن الرائد لا يكذب أهله ، وإن رسول اللّه صلى
الصفحه ٤٥١ : صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم : لا دعه فان له من يقتله ، وقال : صدق اللّه ورسوله ، قال
: فقالت عائشة : ما
الصفحه ١٨ :
من الكل ، إذ لا إشكال في أن الحديث الشريف مما له معنى ظاهر عرفي يفهمه كل أحد من
أهل العرف واللسان