الصفحه ١٤٣ : ببلاء حسن ، قال : فما مات حتى رأينا بين عينيه
نكتة بيضاء لا تواريها العمامة.
[الاصابة
لابن حجر
الصفحه ٣١٢ : الآثار في كتاب الزكاة في باب الحيل السائمة
وقال فيه : فأخذ من كل عبد عشرة ومن كل فرس عشرة ومن كل هجين
الصفحه ٤٠٦ :
لينصرن عليك؟ فقال :
قد سمعت لا جرمٍ لا أقاتلك ، قال : أخرجه ابن أبي شيبة ومسدد والحارث وابن عساكر
الصفحه ٣٣٤ :
بل ماتوا على ديني (إلى
أن قال) فغلب المسلم النصراني مما لا يخلو عن إجمال ولعل المراد من المسلم هنا
الصفحه ١٩٠ : ورسوله لا يرجع حتى يفتح له ، فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً ، فلما أن
أصبح رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ١٦٠ : )
وسلم؟ قال : لا يزوجنى قال : إذا لم يزوجك فمن يزوج؟ وإنك من أكرم الناس عليه ،
وأقدمهم في الإسلام ، قال
الصفحه ٣١٥ : حمله وحولان تمام رضاعه لا حدّ عليها
(أو قال : لا رجم عليها) قال : فخلى عنها ، (أقول) ورواه بطريق آخر
الصفحه ٤٥٠ : ، قالت : قص عليّ القصة فقلت : يا أم المؤمنين تفرقت الفرقة وهم نحو من أثني
عشر الفا ينادون لا حكم إلا
الصفحه ١٢ : ـ : يا بني
عبد المطلب إني جئتكم بما لم يجىء به احد قط ، أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا
اللّه وإلى اللّه
الصفحه ١٤٢ :
ألاحته (ولم يحر) أي لم يرجع والحور الرجوع ، ومنه (إنه ظن أن لن يحور) (والنظر
الشحيح) هو الذي لا يملأ
الصفحه ١٦٩ : ء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف وقعوا في رجل له عشرة وقعوا في رجل
قال له النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
الصفحه ٢٤٥ : الدنيا والآخرة؟ فقال لكل رجل منهم : أتتولاني في الدنيا
والآخرة؟ فقال : لا حتى مرّ على أكثرهم ، فقال علي
الصفحه ٢٥٩ : ذلك ، فلما
بلغه قتله قال : ذهب الفقه والعلم بموت ابن أبي طالب ، فقال له أخوه عتبة : لا
يسمع هذا منك
الصفحه ٣٧٠ :
السلام يوم بدر وهو
ابن عشرين سنة ، قال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين (أقول) ورواه البيهقي أيضاً
الصفحه ٣٩٥ : ليلة سبع وعشرين من رمضان.
[خصائص
النسائي ص ٨] روى بسنده عن هبيرة
بن يريم قال : جمع الناس الحسن بن على