الصفحه ٢٤ : السلام لا
المحب أو الصديق أو الناصر وما أشبه ذلك ، إذ من الواضح المعلوم أن المؤمنين
والمؤمنات بعضهم أوليا
الصفحه ٣٥ : اللّه وأثنى عليه ثم قال : لقد قبض في
هذه الليلة رجل لا يسبقه الأولون بعمل ، ولا يدركه الآخرون ، وقد كان
الصفحه ٤٠ :
الصراط لعقبة لا
يجوزها أحد إلا بجواز من علي بن أبي طالب عليه السلام (إلى أن قال) قال أنس : فلما
الصفحه ٤٤ : كأوصياء سائر الناس بأن تكون ولايتهم مقصورة على أموال
الموصى وأطفاله بل لهم ولاية عامة على ما كان الموصي
الصفحه ٤٦ : أَعْقٰابِكُمْ)
واللّه لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا اللّه ، واللّه لئن مات أو قتل لأقاتلن
على ما قاتل عليه
الصفحه ٤٨ :
أحق به مني ثم قام
فجلست مكانه ، قال : فهل تدرى من الرجل؟ قلت : لا بأبي أنت وأمى قال : ذاك جبريل
الصفحه ٥٢ : الذي كنت أعي من رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فما حدثتكم
فاقبلوه وما لا أحدثكم فلا تكلفونيه
الصفحه ٥٣ : أيضاً عن
زيد بن أرقم قال في بعضها : فقلنا : من أهل بيته نساؤه؟ قال : لا ، وأيم اللّه إن
المرأة تكون مع
الصفحه ٦٢ : إني لا أجد
لنبي إلا نصف عمر الذي قبله وإني أوشك أن أدعى فأجيب أو قوله صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم
الصفحه ٦٣ : ،
ثم الذين وقع الحث عليهم منهم إنما هم العارفون بكتاب اللّه وسنة رسوله إذ هم
الذين لا يفارقون الكتاب
الصفحه ٧٠ : عليه
(وآله) وسلم فحمد اللّه وأثنى عليه ثم قال : ما بال أقوام يزعمون أن قرابتي لا
تنقع ، كل سبب ونسب
الصفحه ٧٢ :
ظله ولا فخر ما بال
أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع؟ بل تنفع حتى تبلغ حكم وحاء ، إني لأشفع فأشفع حتى
الصفحه ٧٨ : ]
ولفظه : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، قال : أخرجه الديلمي عن أنس ، وذكره المناوي
أيضاً في كنوز الحقائق
الصفحه ٨١ : السلام : ورواه عنه أيضاً الجعابى في تاريخ الطالبيين (وقال)
: فيه من الدلالة على عناية اللّه ورسوله ما لا
الصفحه ٨٦ :
اللّه يوم لا ظل إلا
ظله مع أنبيائه وأصفيائه (قال) أخرجه أبو نصر عبد الكريم الشيرازي في فوائده