الصفحه ١٨٨ :
هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلاً يحب
اللّه ورسوله.
[أقول
الصفحه ٢٩٣ :
بابٌ
في دعاء النبي (ص) لعلي (ع)
حين بعثه إلى اليمن قاضيا
[صحيح
ابن ماجة في باب ذكر القضا
الصفحه ٢٩٦ :
بابٌ
في إن علياً (ع) أقضى الناس
[صحيح
البخاري في كتاب التفسير] في باب قوله
تعالى :(ما ننسخ من
الصفحه ٣٠٠ :
بابٌ
في شيء من قضاء علي (ع)
[صحيح
النسائي ج ٢ ص ١٠٨]
في باب القرعة في الولد إذا تنازعوا روى
الصفحه ٤٥ :
باب
فى أن علياً عليه السّلام
وارث النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
وأحق به من غيره
[أقول]
قد
الصفحه ٣٢٦ : على وجه الأرض ولم يخلقوا في الأرحام؟ وأخبرنا ما يقول الدراج في صياحه؟ وما
يقول الديك في صراخه؟ وما
الصفحه ٢٤ :
باب
في الاستدلال بقوله تعالى : إِنَّمٰا وَلِيُّكُمُ اَللّٰهُ
وَرَسُولُهُ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٠٣ :
باب
فيما دل على شدة حب النبي (ص)
لعلي (ع)
[أقول]
وقد تقدم في باب على وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٢١٥ : فاني أدعو في كل لقمة أن يأتينى بأحب الخلق اليه وإلي فكنت
أنت ، قال : والذي بعثك إني لأضرب الباب ثلاث
الصفحه ٤٤٤ :
باب
في إخبار النبي (ص) عن
الخوارج
وأنهم يخرجون
على خير فرقة من الناس وذكر
ما جاء في فضل
الصفحه ١٤٩ : صلى اللّه عليه (وآله) وسلم لفاطمة : فأوحى إليَّ فأنكحتكه واتخذته وصياً ،
وسيأتى أيضاً في الباب الآتي
الصفحه ١٦٧ :
باب
إن اللّه سد أبواب المسجد
إلا باب علي عليه السّلام
[السيوطي
في تفسيره] المسمى بالدر
الصفحه ١٩٦ :
وأبو الهندى ويغنم
بن سالم.
[ومنها]
ما ذكره المتقي في كنز العمال (ج ٦ ص ٤٠٦) قال : عن عبد اللّه
الصفحه ٨٥ : في بلده ، وحب آل محمد صلى اللّه عليه (وآله) وسلم (أقول) وذكره
المناوي أيضاً في فيض القدير في المتن
الصفحه ١٦٥ :
كانت القيامة ثارت الملائكة في الخلق فلا يرون محباً لنا أهل البيت محضاً إلا
دفعوا اليه منها كتاباً برا