الصفحه ٢١٥ : من الأنصار
فتبسم رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم وقال : ما يلام الرجل على قومه.
[الرياض
الصفحه ٢٤٨ : اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم يقول : من سب علياً فقد سبني ، ومن سبني فقد سب اللّه ؛ (أقول) وذكره
الصفحه ٢٤٩ : (ص ٩٩) وقال فيه : فمرّ على صفة
زمزم فاذا بقوم من أهل الشام يسبون علياً عليه السلام.
[ثم]
إن هاهنا جملة
الصفحه ٢٧٠ : خَلَقْنَا
اَلْإِنْسٰانَ مِنْ سُلاٰلَةٍ مِنْ طِينٍ) إلى آخر الآية ، فتعجب عمر من قوله
وقال : جزاك اللّه خيراً
الصفحه ٣٢٠ : قام منها وقعد وتغير وتربد
وجمع لها أصحاب النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فعرضها عليهم وقال : أشيروا
الصفحه ٣٣٠ :
أميال من المدينة
قال لهم تمليخا : يا إخوتاه قد ذهب عنا ملك الدنيا وزال عنا أمره فانزلوا عن
خيولكم
الصفحه ٣٣١ : والحجارة ، ثم
قال لأصحابه : قولوا لهم يقولوا لإلههم الذي في السماء إن كانوا صادقين يخرجهم من
هذا الموضع
الصفحه ٣٤٠ : نزل به من أمر دينه ، إن معاوية كتب إليّ يسألني عن الخنثى فكتبت اليه أن ورثه
من قبل مباله ، قال : أخرجه
الصفحه ٣٦٤ :
بابٌ
أن علياً (ع) أسد اللّه
وسيفه في أرضه
وذكر شيء من شجاعته
[ذخائر
العقبى ص ٩٢] قال : عن
الصفحه ٣٨٣ : أتبعه بعلي (عليه السلام) فقال له : خذ الكتاب
فامض به إلى أهل مكة ، قال : فلحقه فأخذ الكتاب منه فانصرف
الصفحه ٣٨٤ :
منه ، فقال أبو بكر : يا رسول اللّه حدث فيَّ شي؟ قال : لا (الحديث).
[تفسير
ابن جرير أيضاً ج ١٠ ص ٤٧
الصفحه ٤٥٠ : سفيان يقول : ما
قاتل علي (عليه السلام) أحداً إلا كان علي أولى بالحق منه.
[تاريخ
بغداد للخطيب البغدادي
الصفحه ٢٣ : رٰاكِعُونَ) ، فقرأها رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من
الصفحه ٣٤ : :
كلهم من بني هاشم ، وقد روى الحافظ أبو نعيم في حليته (ج ١ ص ٨٦)
بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول اللّه
الصفحه ٣٦ : ولا فضة وما في بيت ماله إلا سبعمائة وخمسون درهما فضلت من عطائه أراد أن
يشترى بها خادما لأم كلثوم (ثم