الصفحه ٤١ : نقدر عليها ، قال : فأتينا الراهب فقلنا : أين العين التي ها هنا؟
قال : أية عين؟ قلنا : التي شربنا منها
الصفحه ٤٣ : دلت على أن علياً عليه السلام وصىّ النبي صلى اللّه عليه
(وآله) وسلم هي من الأدلة القوية والحجج الجلية
الصفحه ٤٧ :
النبيون بعضهم من
بعض كتاب اللّه وسنة نبيه (قال) خرجه ابن الحضرمي.
[كنز
العمال ج ٥ ص ٤٠] قال
الصفحه ٦٥ : مالك قال : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : إنما
مثلي ومثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجا
الصفحه ١٤٢ : لم أقل إلا حقاً ، قال : فأنى لك هذا الذي لم أر مثله ولم أشم مثل رائحته ولم
آكل أطيب منه؟ فوضع النبي
الصفحه ١٦١ :
فدفعها إلى أم أيمن
فقال اجعلي منها قبضة في الطيب ، أحسبه قال : والباقي فيما يصلح المرأة من المتاع
الصفحه ٢٦٩ : للجور والأذى ، وحائداً عن طرقات الردى ، وخير من آمن واتقى ، وسيد من
تقمص وارتدى وأفضل من حج وسعى ، وأسمح
الصفحه ٣٠٣ :
أكل منها ثمانية ،
ويبقى له سبعة وأكل لك واحدة من تسعة ، فلك واحد بواحدك ، وله سبعة بسبعته ، فقال
الصفحه ٣٢١ : من أجل الميراث فقال له : بم قضيت بينهما؟ فقال شريح : لو
كان عندي ما أقضي به بينهما لم آتكم بهما
الصفحه ٣٤١ :
فقال : إذهبوا اليه
فاتوا علياً (عليه السلام) فرفع على (عليه السلام) شيئاً من الأرض وقال : القضا
الصفحه ٣٨٠ :
وسلم فقال لي : ألق
صنمهم الأكبر صنم قريش ، وكان من نحاس موتداً بأوتاد من حديد إلى الأرض ، فقال لي
الصفحه ٤٢٨ : ياسر يحمل التراب والحجارة في الخندق فيطرحه على شفيره
وكان ناقهاً من مرض صائماً فأدركه الغشى فأتاه أبو
الصفحه ٩ :
باب
في قول النبي (ص) : علي
وليكم من بعدي
[صحيح
الترمذي ج ٢ ص ٢٩٧] روى
بسنده عن عمران بن
الصفحه ١٤ :
باب
في الاستدلال بحديث (علي
وليكم من بعدي)
على خلافة علي عليه السلام
بعد النبي صلّى اللّه عليه
الصفحه ١٨ :
علي عليه السلام من
بعدي في الدرجة الثانية ، ويرده أن من له أدنى معرفة يتضح له أن هذا الإيراد أضعف