الصفحه ١١٨ : فقال : إنه راية الهدى ، ومنار الإيمان
، وإمام أوليائى ، ونور جميع من أطاعني ، يا أبا برزة علي بن أبي
الصفحه ٢٣٨ : اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم يقول : من أحب علياً محياه ومماته كتب اللّه تعالى له الأمن والإيمان ما
الصفحه ٢٦ : يعذبك ربك ، فاصنع لنا صاعاً من طعام واجعل عليه رجل شاة واملأ لنا عساً
من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب
الصفحه ٣٠١ :
(ج ٣ ص ١٨١) وقال : أخرجه البيهقي في شعب الأيمان وابن
أبي شيبة ، وذكره المحب الطبري أيضاً في الرياض النضرة
الصفحه ٣٥٠ : ) وسلم فلما رآه اعتنقه وبكى رحمة لما بقدميه من الورم
وكانتا تقطران دما ، فتفل النبي صلى اللّه عليه (وآله
الصفحه ٤٢٧ : وعلا قد
قتل جملة من أنبيائه حيث أرسلهم إلى الكفار ليدعوهم إلى الإيمان ، قال اللّه تبارك
وتعالى
الصفحه ٦٩ :
فقال له : قل فليأتني في العتمة ، قال : فلقيه فحمد اللّه المسور وأثنى عليه ، ثم
قال : أما بعد أيم اللّه
الصفحه ٣٩٢ : .
[أقول]
قول عمار رضوان اللّه عليه :
هو إشارة إلى الحديث المشهور وكأنه هو
شيء قد سمعه من النبي صلى اللّه
الصفحه ٢٥٩ : عمران ، قال : قال علي عليه السلام : علمني رسول اللّه صلى اللّه عليه
(وآله) وسلم الف باب من العلم
الصفحه ٤٦٢ : وأنها أفضل من أعمال الأمة إلى يوم القيامة... ٣٥٧
فى قوله تعالى : وَكَفَى
اَللّٰهُ اَلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٢٨ :
أمرهم فسمع بهم ملك
من ملوك فارس يقال له دقيانوس ، وكان جباراً كافراً فأقبل في عساكره حتى دخل أفسوس
الصفحه ١٧ : هناك نص من النب صلى اللّه عليه (وآله) وسلم على شخص
مخصوص وإلا فلا ينفع ذلك ، وعليه فاذا ثبت التنصيص من
الصفحه ١١٥ : وأسد رسوله على ناقتي العضباء وأخي وابن عمي وصهري علي بن أبي طالب
على ناقة من نوق الجنة مدبجة الظهر
الصفحه ١٦ :
الجار أو الحليف أو
ما أشبه ذلك من لفظ الولي في الحديث الشريف مما لا يناسب المقام ، بل مما لا محصل
الصفحه ١١ :
وأورده المناوى أيضاً في كنوز الحقائق (ص ١٨٦) وقال : أخرجه الديلمى
ولفظه : إن علياً وليكم من بعدي