الصفحه ٣٤٩ : المدينة ـ ينتظر مجىء جبرئيل عليه السلام وأمره له أن يخرج
من مكة بإذن اللّه له في الهجرة إلى المدينة حتى
الصفحه ٣٥١ : بن أبي طالب (عليه السلام) أنه قال : أنا أول من يجثو
بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة ، قال : وقال
الصفحه ٣٥٩ :
حتى اقحمت من الخندق
(أقول) وذكره الشبلنجي أيضاً في نور الأبصار (ص ٧٩) وزاد أبياتا لعمرو
يقول
الصفحه ٣٦٧ : ابن دينار قال : سألت سعيد بن جبير فقلت : يا أبا عبد اللّه من
كان حامل راية رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٩٦ : فقال النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : أدن مني فدنا
منه فتفل في عينيه ومسحهما بيده فقام علي (عليه
الصفحه ٤٠٠ : )
في سورة الزخرف ، (قال) وأخرج ابن مردويه من طريق محمد بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح
عن جابر بن عبد
الصفحه ٤٠٦ : (وذكره
العسقلاني) أيضاً في فتح الباري (ج ١٤ ص ١٦٥) وقال اخرجه اسحق من طريق
اسماعيل بن خالد
[كنز
العمال
الصفحه ٤٠٨ :
ولا قاتلتك (الخ).
[ثم]
إن ها هنا جملة من الأخبار يناسب ذكرها في خاتمة هذا الباب.
[أحدها]
ما ذكره
الصفحه ٤١٥ : اللّه بكلمة سمعتها من رسول اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم أيام الجمل بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل
الصفحه ٤٣١ :
[ومنها]
ما رواه ابن سعد في الطبقات (ج ٣ القسم ١ ص ١٨٨)
مسنداً عن الحسن قال : قال عمرو بن العاص
الصفحه ٤٣٧ : عمر إذ جاءه رجل من أهل العراق فقال : يا أبا عبد
الرحمن إني واللّه لقد حرصت أن اتسمت بسمتك وأقتدى بك في
الصفحه ٤٣٩ : رميت بسهم ، وما رجل أجهد مني من رجل لم
يفعل شيئاً من ذلك ، قال : قال نافع : حسبته ذكر أنه كانت بيده
الصفحه ٤٤٢ :
سمعت من رسول اللّه
صلى اللّه عليه (وآله) وسلم في الفتنة؟ قال : حذيفة قال رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٤٤٤ :
باب
في إخبار النبي (ص) عن
الخوارج
وأنهم يخرجون
على خير فرقة من الناس وذكر
ما جاء في فضل
الصفحه ٤٤٩ :
السلام) يا أيها
الناس إن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قد حدثنا بأقوام يمرقون من الدين
كما