الصفحه ٢٠٩ : :
من كان أحب الناس إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم؟ قالت : علي بن أبي طالب
قلت : أي شيء كان
الصفحه ٢١١ :
صنعت؟ قال : رجوت أن
يكون رجلاً من الأنصار ، فقال : يا أنس أو في الأنصار خير من علي؟ أو أفضل ، قال
الصفحه ٢١٢ : الحجاج يعوده
في أصحاب له فجرى الحديث حتى ذكروا علياً عليه السلام فتنقصه محمد بن الحجاج فقال
أنس : من هذا
الصفحه ٢١٤ :
أن يجىء رجل من الأنصار فرجع ثم عاد ، فسمع رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
صوته فقال : أدخل يا
الصفحه ٢١٧ :
باب
إن علياً (ع) أعز على النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم من فاطمة
عليها السلام وفاطمة أحب
الصفحه ٢٢١ :
اللّه عليه (وآله)
وسلم بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة ، قال : فما كان من الناس أحد بعد
الصفحه ٢٢٥ :
وسلم : يا علي من
أحبك فقد أحبني ومن أبغضك فقد أبغضنى ، ثم قال : أخرجه أبو موسى (أقول) وذكره ابن
الصفحه ٢٦٤ :
(فساق الحديث إلى أن قال) وتنادى الناس من كل جانب أصبت يا أمير المؤمنين أصاب
اللّه بك الرشاد والسداد
الصفحه ٢٨٧ :
المغيرة : طلب
الحجاج كميل بن زياد فهرب منه فحرم قومه عطاءهم ، فلما رأى كميل ذلك قال : أنا شيخ
كبير
الصفحه ٣٠٢ : الآثار (ج ٣ ص ٥٨)
وقال فيه : فللأول ربع الدية لأنه هلك من فوقه ثلاثة ، والذى يليه ثلث الدية لأنه
هلك من
الصفحه ٣١٢ : ] روى بسنده
عن حارثة بن مضرب قال : جاء ناس من أهل الشام إلى عمر فقالوا : إنا قد أصبنا
أموالاً خيلاً
الصفحه ٣٢٢ :
السلام : اللّه أكبر إن اللّه أحلم وأكرم من أن يري عبداً أخاه وهو يجامع أهله
ولكن عللوه ثلاثاً فان اللّه
الصفحه ٣٢٥ : الخطاب وكان صدر منه أنه قال لجماعة من
الناس ـ وقد سألوه كيف أصبحت ـ قال : أصبحت أحب الفتنة ، وأكره الحق
الصفحه ٣٨٧ : ج ٤ القسم ١ ص ٢٣٥]
في ترجمة عرفطة بن شمراح الجني من بني نجاح ، ذكر عن الخرائطي في الهواتف حديثاً مسنداً
عن
الصفحه ٤١٣ :
لها باللّه لقد
خلفتيه أول الليل ، وأتاها ببينة زور من الأعراب فشهدوا بذلك فزعموا أنها أول
شهادة