الصفحه ٤٢ :
(ثم) إن هاهنا جملة من الروايات يناسب
ذكرها في خاتمة هذا الباب.
(منها) ما رواه أبو نعيم في حليته
الصفحه ٤٤ :
الأمة ذكرها وأنثاها
حرها وعبدها كبيرها وصغيرها ، وعلى جميع ما في أيديهم من الأموال منقولها وغير
الصفحه ٦٢ : وتعيين الخليفة من بعده ، فعين الكتاب وأهل بيته
وبين للناس أنهما أعلم منهم وقد نهاهم عن تقدمهما وعن
الصفحه ٧٠ :
: يا عمة من توفي له ولد في الإسلام فصبر بني اللّه له بيتاً في الجنة فسكتت ثم
خرجت من عند رسول اللّه صلى
الصفحه ٨٠ : (ص ٩٠ وفي ص ١٣٦).
[فيض
القدير للمناوى ج ٣ ص ٤٩٧]
في المتن : خيركم خيركم لأهلي من بعدي ، قال : رواه
الصفحه ٩٣ : القيامة عن الحوض بسياط من النار ، قال : رواه
الطبراني (أقول) وذكره في (ج ٩ ص ١٧٢) أيضاً مختصراً وقال
الصفحه ١١٤ : فقيل لعلي عليه السلام : فأي
شيء كان من شكرك؟ قال : حمدت اللّه تعالى على ما آتانى ، وسألته الشكر على ما
الصفحه ١١٧ : ) ولفظه : علي يعسوب المؤمنين وقال : أخرجه الطبراني.
[ثم]
إن ها هنا جملة من الأخبار يناسب ذكرها في خاتمة
الصفحه ١٣٩ : ذيل
تفسير قوله تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحٰابَ اَلْكَهْفِ وَاَلرَّقِيمِ كٰانُوا مِنْ
آيٰاتِنٰا
الصفحه ١٥٣ : قال : جهز رسول اللّه
صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فاطمة في خميل وقربة ووسادة من أدم حشوها ليف (قال
الصفحه ١٥٤ :
عليهما السلام فما
كانت وليمة في ذلك الزمان أفضل من وليمته ، رهن درعه عند يهودى بشطر شعير (أقول
الصفحه ١٥٥ : بريدة عن أبيه قال : قال نفر من الأنصار لعلي عليه السلام : عليك
بفاطمة فأتى رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ١٦٠ : )
وسلم؟ قال : لا يزوجنى قال : إذا لم يزوجك فمن يزوج؟ وإنك من أكرم الناس عليه ،
وأقدمهم في الإسلام ، قال
الصفحه ١٨٨ :
اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم يقول : من كنت مولاه فعلى مولاه ، وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة
الصفحه ٢٠١ :
عليه السلام إن رسول
اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قال : إن الجنة اشتاقت إلى أربعة من أصحابى