الصفحه ٣٦٧ :
باب
إن لواء النبي (ص) مع علي (ع)
في كل زحف
[مستدرك
الصحيحين ج ٣ ص ١١١]
روى بسنده عن ابن عباس
الصفحه ٦٥ : حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ
خَطٰايٰاكُمْ)
في سورة البقرة ، قال : وأخرج ابن أبي شيبة عن على ابن أبي طالب عليه
الصفحه ٢٩٦ : آية أو ننسها) ،
روى بسنده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس حديثاً قال فيه : قال عمر : وأقضانا على ،
الحديث
الصفحه ٤٢٧ : ) ، (أقول)
تقدم الجواب عن ذلك ويأتي.
[الإصابة
لابن حجر ج ١ القسم ٤ ص ١٢٥]
في ترجمة اسماعيل ابن عبد الرحمن
الصفحه ٣٣٦ :
حيضات ولك الميراث فحلفت فأشركت في الإرث ، قال : أخرجه ابن حرب الطائي.
[موطأ
الإمام مالك بن أنس في كتاب
الصفحه ٣٢٤ : السلام : هذه مضطرة إلى ذلك فخل سبيلها ففعل ، قال : أخرجه ابن السمان
في الموافقة.
[الرياض
النضرة أيضاً
الصفحه ٤٢٨ : : أخرجه أبو يعلى وابن عساكر.
[كنز
العمال أيضاً ج ٧ ص ٧٣]
قال : عن كعب بن مالك إن رسول اللّه صلى اللّه
الصفحه ٣١٨ : المائدة وقال : أخرجه
ابن أبي شيبة وابن المنذر ، وقال في آخره فقال ـ يعني عمر ـ لعلي عليه السلام : ما
ترى
الصفحه ١٩٥ :
[منها]
ما ذكره الزمخشري في الكشاف في تفسير آية النجوى في سورة المجادلة ، قال : عن ابن
عمر كان لعلي
الصفحه ٤٢٥ : مالك قال : سمعت النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قال : ابن سمية تقتله الفئة
الباغية قاتله وسالبه في
الصفحه ١٦٨ : (ج
٦ ص ٣٩٣) وقال : أخرجه ابن أبي شيبة وابن حجر أيضاً في صواعقه (ص
٧٦) وقال : أخرجه أبو يعلى ، والمحب الطبري
الصفحه ١٦٩ : عاداه وجىء به يوم خيبر وهو أرمد ما يبصر فقال : يا رسول اللّه إني أرمد فتفل
في عينيه ودعا له فلم يرمد حتى
الصفحه ٣٣٥ : عفان رجع إلى علي عليه السلام في كثير منها ، وأنا
ذاكر لك فيما يأتي جملة منها :
[موطأ
الإمام مالك بن
الصفحه ٣٥٣ : ) أصحاب الألوية يوم أحد إلخ ولكنها على حسب رواية ابن جرير
كما تقدم ليس فيها تصريح بيوم أُحد (بل يظهر) منها
الصفحه ٣٤١ : البينة ، وقال الآخر : ثوبى اشتريته من رجل لا أعرفه ، فقال : لو
كان لها ابن أبي طالب ، فقلت : قد شهدته في