الصفحه ٣٨٤ :
منه ، فقال أبو بكر : يا رسول اللّه حدث فيَّ شي؟ قال : لا (الحديث).
[تفسير
ابن جرير أيضاً ج ١٠ ص ٤٧
الصفحه ٤٥٠ : سفيان يقول : ما
قاتل علي (عليه السلام) أحداً إلا كان علي أولى بالحق منه.
[تاريخ
بغداد للخطيب البغدادي
الصفحه ٣٤ : :
كلهم من بني هاشم ، وقد روى الحافظ أبو نعيم في حليته (ج ١ ص ٨٦)
بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول اللّه
الصفحه ٣٦ : ولا فضة وما في بيت ماله إلا سبعمائة وخمسون درهما فضلت من عطائه أراد أن
يشترى بها خادما لأم كلثوم (ثم
الصفحه ٤٢ :
(ثم) إن هاهنا جملة من الروايات يناسب
ذكرها في خاتمة هذا الباب.
(منها) ما رواه أبو نعيم في حليته
الصفحه ٤٤ :
الأمة ذكرها وأنثاها
حرها وعبدها كبيرها وصغيرها ، وعلى جميع ما في أيديهم من الأموال منقولها وغير
الصفحه ٥٣ :
قال : نساؤه من أهل
بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم؟ قال : هم آل علي عليه
الصفحه ٦٢ : وتعيين الخليفة من بعده ، فعين الكتاب وأهل بيته
وبين للناس أنهما أعلم منهم وقد نهاهم عن تقدمهما وعن
الصفحه ٧٠ :
: يا عمة من توفي له ولد في الإسلام فصبر بني اللّه له بيتاً في الجنة فسكتت ثم
خرجت من عند رسول اللّه صلى
الصفحه ٨٠ : (ص ٩٠ وفي ص ١٣٦).
[فيض
القدير للمناوى ج ٣ ص ٤٩٧]
في المتن : خيركم خيركم لأهلي من بعدي ، قال : رواه
الصفحه ٨٦ : اليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم ،
وهم عترتي خلقوا من طينتى ويل للمكذبين بفضلهم ، من أحبهم
الصفحه ٩٣ : القيامة عن الحوض بسياط من النار ، قال : رواه
الطبراني (أقول) وذكره في (ج ٩ ص ١٧٢) أيضاً مختصراً وقال
الصفحه ١١٤ : فقيل لعلي عليه السلام : فأي
شيء كان من شكرك؟ قال : حمدت اللّه تعالى على ما آتانى ، وسألته الشكر على ما
الصفحه ١١٧ : ) ولفظه : علي يعسوب المؤمنين وقال : أخرجه الطبراني.
[ثم]
إن ها هنا جملة من الأخبار يناسب ذكرها في خاتمة
الصفحه ١١٨ :
(ومنها) ما رواه
الحاكم في مستدرك الصحيحين (ج ٣ ص ١٢٩) بسنده عن جابر بن
عبد اللّه يقول : سمعت رسول