الصفحه ٢٥٨ : الأمة منك ، قال : ما هذا جزائى منك ، قلت : وما جزاؤك
مني يا عدو اللّه؟ قال : واللّه ما أبغضك أحد قط إلا
الصفحه ٢٦٢ :
: كان ممتلئاً جوفه حكماً وعلماً وبأساً ونجده مع قرابته من رسول اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم قال
الصفحه ٢٧٢ : رسول اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم عليهما ، فقال عمر : أنت لها يا علي ، فقلت : ما لي من شيء
إلا درعي
الصفحه ٢٨٣ :
[كنز
العمال ج ٦ ص ١٥٦] ولفظه : علي
باب علمى ، ومبين لأمتي ما أُرسلت به من بعدي ، حبه إيمان ، وبغضه
الصفحه ٢٨٥ :
العمال وابن حجر في صواعقه : علي باب علمى ومبين لأمتي ما أُرسلت به من بعدي (الخ).
الصفحه ٣٠٠ :
بابٌ
في شيء من قضاء علي (ع)
[صحيح
النسائي ج ٢ ص ١٠٨]
في باب القرعة في الولد إذا تنازعوا روى
الصفحه ٣٠٥ :
وبين زوجها (انتهى) ، ثم شرع الشبلنجي في ذكر دليل ذلك وبين في وجهه خلقة حواء من
ضلع آدم فنقص أحد أضلاعه.
الصفحه ٣٠٩ : الباب بطرق أُخر أيضاً ، قال في بعضها : فجعل عمر يكبر.
[وروى
البخاري أيضاً جزء منه في صحيحه]
في كتاب
الصفحه ٣٥٦ : المسلمون : هلا جهزت عليه ، فقال : ناشدنى اللّه
ولن يعيش ، فمات من ساعته وبُشر النبي صلى اللّه عليه (وآله
الصفحه ٣٧٧ : بغلة بيضاء وعليه برد أحمر ورجل من أهل بدر يعبر عنه (قال)
وقال ابراهيم بن معاوية : وعلى بن أبي طالب عليه
الصفحه ٣٨٨ :
طويل ، فنزلت صواعق
أحرقت كثيراً ، ثم أذعن من بقى وأقروا بالإسلام ورجع بعلي عليه السلام وسلمان
الصفحه ٣٩٤ : يرجع
حتى يفتح اللّه عليه ، وما ترك على أهل الأرض صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم
فضلت من عطاياه أراد
الصفحه ٣٩٨ : والنهروانات وبالسعفات ، قال أبو أيوب : قلت : يا رسول اللّه مع من نقاتل
هؤلاء الأقوام؟ قال : مع علي بن أبي طالب
الصفحه ٤١١ :
الزبير فزعم أنه قال
: كذب من قال : إن هذا الحوأب ولم يزل حتى مضت فقدموا البصرة (الحديث).
[مستدرك
الصفحه ٤١٦ :
بنت جحش قالتا : لا تحركنا دابة بعد إذ سمعنا من رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم (أقول) ورواه ابن