الصفحه ٢٦١ : : وهذا من كلامه الموجز الذي لم يسبق ضرب المثل به في إرادة
اختصاصه بأموره الباطنة التي لا يطلع عليها أحد
الصفحه ٢٦٦ : عبد اللّه ابن مسعود قال : إن القرآن أُنزل على سبعة أحرف ما منها
حرف إلا له ظهر وبطن ، وإن علي بن أبي
الصفحه ٢٧٧ : من صفراء ولا بيضاء
إلا سبعمائة درهم من عطائه كان يرصدها لخادم لأهله (انتهى) ، ورواه أبو نعيم أيضاً
في
الصفحه ٢٧٩ : السلام هو الباب الذي يدخل
منه إلى الحكمة ، فناهيك بهذه المرتبة ما أسناها ، وهذه المنقبة ما أعلاها ، ومن
الصفحه ٢٩٤ : تفسير قوله
تعالى : (بَرٰاءَةٌ مِنَ اَللّٰهِ
وَرَسُولِهِ)
، قال : وأخرج أبو الشيخ عن علي عليه السلام قال
الصفحه ٢٩٧ : ) وسلم فيه : أقضاهم علي بن أبي طالب ، ثم قال ابن عبد البر وروى
عن عمر من وجوه : عليٌ أقضانا.
[الاستيعاب
الصفحه ٣٠٦ : عليه السلام في حلها كثيرة ، نذكر لك هاهنا نزراً منها مما ذكره الأعلام
في مؤلفاتهم ، منها ما جاء في
الصفحه ٣١١ : البخاري ج ١٥ ص ٧٣ (قال) اخرج
الطبراني والطحاوي والبيهقي من طريق اسامة بن زيد عن الزهري عن حميد بن عبد
الصفحه ٣١٥ :
كان جهلا فلها المهر
بما استحل من فرجها ويفرق بينهما فاذا انقضت عدتها فهو خاطب من الخطاب ، فخطب عمر
الصفحه ٣٣٤ :
بل ماتوا على ديني (إلى
أن قال) فغلب المسلم النصراني مما لا يخلو عن إجمال ولعل المراد من المسلم هنا
الصفحه ٣٣٥ : عفان رجع إلى علي عليه السلام في كثير منها ، وأنا
ذاكر لك فيما يأتي جملة منها :
[موطأ
الإمام مالك بن
الصفحه ٣٥٥ : فقال له النبي (ص) انه مني وأنا منه فقال جبريل وانا منكما يا رسول اللّه
قالا أخرجه احمد في المناقب (اقول
الصفحه ٣٦٦ :
صالح وعلي الطرازى
ومحمود بن عبيد اللّه بن صاعد المروزي كلهم عنه ، قال : خرجت من بلدي وكنا أربعمائة
الصفحه ٣٧٠ : ج ٢ ص ١٩١]
قال : وعن علي عليه السلام قال : كسرت يد علي عليه السلام يوم أُحد فسقط اللواء من
يده فقال رسول
الصفحه ٣٧٣ : ولا يخرج بأحد معه من أهلها ولا يمنع أحداً
يمكث بها ممن كان معه ، قال لعلي عليه السلام : اكتب الشرط