الصفحه ٣١٨ : الرحمن ابن أذينة العبدى عن أبيه أذينة بن سلمة العبدى قال : أتيت
عمر بن الخطاب فسألته من أين أعتمر؟ فقال
الصفحه ٣٢٤ : على راعٍ
فاستسقته فأبى أن يسقيها إلا أن تمكنه من نفسها ففعلت ، فشاور الناس في رجمها فقال
له علي عليه
الصفحه ٣٣٣ : : الحمد للّه الذي نجاك من دقيانوس ، فقال : دعوني
منكم ومن دقيانوس كم لبثتم؟ (قالوا : لبثنا يوماً أو بعض
الصفحه ٣٣٦ : وابن أبي حاتم عن بعجة بن عبد اللّه
الجهني قال : تزوج رجل منا امرأة من جهينة فولدت له تماماً لستة أشهر
الصفحه ٣٤٢ :
اسمه من الديوان ، (اللغة) ـ يقال : غرّ الطائر فرخه غراً وغراراً : إذا زقه أي أطعمه
بمنقاره ، وذكره ابن
الصفحه ٣٤٧ : ج ٣ ص ٤] روى بسنده
عن علي بن الحسين عليهما السلام قال : إن أول من شرى نفسه ابتغاء مرضاة اللّه علي
بن أبي طالب
الصفحه ٣٥٧ :
بابٌ
في مبارزة علي (ع) يوم
الخندق
وأنها أفضل من أعمال الأمة
إلى يوم القيامة
[مستدرك
الصحيحين
الصفحه ٣٧١ : أبيه قال : لما كان يوم خيبر أخذ أبو بكر
اللواء فلما كان من الغد أخذه عمر ، وقيل : محمد بن مسلمة ، فقال
الصفحه ٣٧٦ :
فقالوا : يا محمد
إنا جيرانك وحلفاؤك وإن من عبيدنا قد أتوك ليس بهم رغبة في الدين ولا رغبة في الفقه
الصفحه ٣٨١ :
(وآله) وسلم : إيه
إيه ، فلم أزل أعالجه حتى استمكنت منه فقال : دقه فدققته فكسرته ونزلت قال : هذا
الصفحه ٣٩٢ : .
[أقول]
قول عمار رضوان اللّه عليه :
هو إشارة إلى الحديث المشهور وكأنه هو
شيء قد سمعه من النبي صلى اللّه
الصفحه ٣٩٥ : وميكائيل عن يساره ، ما ترك صفراء ولا بيضاء إلا
سبعمائة فضلت من عطائه أراد أن يشتري بها خادماً (أقول) ورواه
الصفحه ٤٠٥ : الزبير لعلي عليه السلام بذلك من غير هذه الوجوه والروايات
(انتهى).
[أُسد
الغابة لابن الأثير ج ٢ ص ١٩٩
الصفحه ٤١٤ : : فاخبرينا عن علي (عليه السلام) قالت : عن أي شيء تسألن؟ عن رجل وضع
من رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
الصفحه ٤٢٩ :
يعوده فلما خرج من
عنده قال : اللهم لا تجعل منيته بأيدينا فاني سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله