الصفحه ٤٥٥ : ، والبيهقي في الدلائل عن أبي
الطفيل أن ابن الكوا سأل علياً (عليه السلام) من الذين بدلوا نعمة اللّه كفراً؟
قال
الصفحه ١٣ : : روى حديثه يوسف بن صهيب عن ركين عن وهب بن حمزة قال :
صحبت علياً عليه السلام من المدينة إلى مكة فرأيت
الصفحه ٣٠ : فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي : إنه قال : كلهم من قريش (أقول) ورواه
أحمد بن حنبل أيضاً في مسنده في
الصفحه ٤٦ : حتى أموت ، واللّه إني لأخوه ووليه وابن عمه ووارث علمه فمن أحق
به منى؟ (أقول) وذكره الهيثمي أيضاً في
الصفحه ٦٩ : ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وسببكم
وصهركم ولكن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم
الصفحه ٧٤ : : من رضي محمد صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم أن لا يدخل أحد من أهل بيته النار (أقول) وذكر ذلك ابن حجر أيضاً
الصفحه ٧٧ : تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ
اَلنّٰاسَ عَلىٰ مٰا آتٰاهُمُ اَللّٰهُ مِنْ
فَضْلِهِ)
قال : أخرج أبو الحسن
الصفحه ٩٨ : ،
فيجيبهم ملك من بطنان العرش : يا معشر الآدميين ليس هذا ملكاً مقرباً ، ولا نبياً
مرسلاً ، ولا حامل عرش ، هذا
الصفحه ١٠٠ : السلام قال : قال رسول اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم : من لم يقل علي خير الناس فقد كفر (أقول) وذكره ابن
الصفحه ١٢٠ : ء
الرابعة فصف الملائكة صفوفاً ثم خطب عليهم فزوجك من علي ، ثم أمر اللّه شجر الجنان
فحملت الحلي والحلل ، ثم
الصفحه ١٤٦ :
باب
إن بيت علي وفاطمة عليهما
السلام
من أفاضل بيوت الأنبياء
عليهم السلام
(السيوطي في تفسيره
الصفحه ١٤٩ : وفي باب ما نثرته شجر الجنان عند تزويج علي من فاطمة
عليهما السلام ما يدل على أن تزويج النبي صلى اللّه
الصفحه ١٥٢ : علي عليه السلام ، فعمدنا إلى البيت
ففرشناه تراباً ليناً من أعراض البطحاء ثم حشونا مرفقتين ليفا فنفشناه
الصفحه ١٩٠ : في خصائصه (ص ٥)
وقال فيه : فأخذ الراية أبو بكر ولم يفتح له ، ثم قال : فأخذها من الغد عمر فانصرف
ولم
الصفحه ١٩١ : حتى يفتح
اللّه على يديك ، قال سلمة : فخرج بها واللّه يهرول وأنا خلفه نتبع أثره حتى ركز
رايته في رضم من