الصفحه ٤٠٦ : (وذكره
العسقلاني) أيضاً في فتح الباري (ج ١٤ ص ١٦٥) وقال اخرجه اسحق من طريق
اسماعيل بن خالد
[كنز
العمال
الصفحه ٤٠٨ :
ولا قاتلتك (الخ).
[ثم]
إن ها هنا جملة من الأخبار يناسب ذكرها في خاتمة هذا الباب.
[أحدها]
ما ذكره
الصفحه ٤١٥ : اللّه بكلمة سمعتها من رسول اللّه صلى اللّه
عليه (وآله) وسلم أيام الجمل بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل
الصفحه ٤٣١ :
[ومنها]
ما رواه ابن سعد في الطبقات (ج ٣ القسم ١ ص ١٨٨)
مسنداً عن الحسن قال : قال عمرو بن العاص
الصفحه ٤٣٧ : عمر إذ جاءه رجل من أهل العراق فقال : يا أبا عبد
الرحمن إني واللّه لقد حرصت أن اتسمت بسمتك وأقتدى بك في
الصفحه ٤٣٩ : رميت بسهم ، وما رجل أجهد مني من رجل لم
يفعل شيئاً من ذلك ، قال : قال نافع : حسبته ذكر أنه كانت بيده
الصفحه ٤٤٢ :
سمعت من رسول اللّه
صلى اللّه عليه (وآله) وسلم في الفتنة؟ قال : حذيفة قال رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٤٤٤ :
باب
في إخبار النبي (ص) عن
الخوارج
وأنهم يخرجون
على خير فرقة من الناس وذكر
ما جاء في فضل
الصفحه ٤٤٩ :
السلام) يا أيها
الناس إن رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قد حدثنا بأقوام يمرقون من الدين
كما
الصفحه ٧ : وموالي اعدائهم اجمعين من الان الى
يوم الدين.
(أما بعد) فهذا هو الجزء الثانى من
كتابنا الموسوم (بفضائل
الصفحه ٢٠ : : وقيل
: هو حال ـ أي لفظ وهم راكعون ـ من (يؤتون الزكاة) بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في
الصلاة وأنها نزلت
الصفحه ٢١ : اللّه) (الآية)
[قال] وأخرج ابن مردويه من طريق الكلبي
عن أبي صالح عن ابن عباس قال : أتى عبد اللّه بن
الصفحه ٢٦ : يعذبك ربك ، فاصنع لنا صاعاً من طعام واجعل عليه رجل شاة واملأ لنا عساً
من لبن ثم اجمع لي بني عبد المطلب
الصفحه ٣١ : :
يكون من بعدي إثنا عشر أميراً (قال) ثم تكلم بشىء لم أفهمه فسألت الذي يليني فقال
: قال : كلهم من قريش
الصفحه ٣٢ :
من قريش ، الحديث (أقول)
ورواه أبو نعيم أيضاً في حليته (ج ٤ ص ٣٣٣) والمتقي أيضاً في كنز
العمال