الصفحه ٩٢ : كذكر العدد في
قوله (جَلَّ وعَلا)
:
(وَلَقَدْ أَخَذَ
اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
الصفحه ١٠١ : ينقله لنا (البخاري) كشاهد
على هذا القول ، حيث يذكر في صحيحه ما نصّه :
(حدثنا
أحمد بن
الصفحه ١٠٥ : والسّيَر ، وقد حاول (العسقلاني) بعد
نقل الإجماع المذكور آنفا الدفاع عن هذا الموقف الخارق للإجماع بالقول
الصفحه ١١١ : ) ، ج : ٤ ، ص : ٢٧.
وقال (الطبري) :
انَّه لما نزل قوله تعالى : (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ
الصفحه ١١٤ : النبي صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ
عندما نزل قوله تعالى : (وَتَعِيَهَا
أُذُنٌ وَاعِيَةٌ)
(الحاقة / ١٢
الصفحه ١١٦ : الشيء ثم يلقمنيه ، وما وجد لي كذبة في قول
، ولا خطلة في فعل ، ولقد قرن الله به صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ
الصفحه ١١٧ : ،
ج : ٣ ، ص : ٢٣ ـ ٣٣ ، فقد أشار إلى قول مجموعة كبيرة من علماء مدرسة الخلفاء ومفسريهم بنزول الآية في علي (عَليهِ
الصفحه ١٢٦ :
وفي (شواهد التنزيل) لـ (الحسكاني) عن (ابن
عباس) في قوله تعالى :
(إِنَّمَا
الصفحه ١٣٤ : ، إذ لا يوجد طائل لهذا النوع من البيان ، بل يُعدُّ لغواً من
القول الذي ننزه عنه رسول الله (صَلّى اللهُ
الصفحه ١٣٥ : من الأسباط) (٢).
ونقرأ له (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
أيضاً قوله
الصفحه ١٣٧ : الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، لأنتهينا علميّاً إلى القول بأنَّ وظيفة الحسن والحسين
الصفحه ١٣٨ : تذييل الحديث بالقول بأنَّه : (لا
نبوَّة بعدي) ، أو (لا نبيَّ بعدي) ، وأمّا مصادر مدرسة أهل البيت (عَليهِ
الصفحه ١٤٣ : التطهير : دراسة وتحليل ، للسيد جعفر مرتضى العاملي ، وقد نقل
عن بعض العلماء القول بتواتر الحديث من طرق
الصفحه ١٤٦ : ) :
(لما
نزل قوله تعالى : قُلْ
تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ١.. دعا رسول الله (صَلّى
الصفحه ١٥١ : ، ح : ٧٢٢٩ ، والقول
المختصر ، ص : ٥ ، ب : ١ ، ح : ٧ ، وكنز العمال ، ج : ١٤ ، ص : ٢٦٦ ، ح : ٣٨٦٧٠ ، وبرهان