الصفحه ١٢٣ : ) ١ !
وورد أيضا في (المعجم الكبير) بإسناده
إلى (ابن عمر) أنّه قال :
(بينما
أنا مع النبي
الصفحه ٧٦ : ..) ١.
وعن (أبي الطفيل) أنَّه قال : قال لي (عبد
الله بن عمر) :
(يا
أبا الطفيل ! عدَّ اثني عشر
الصفحه ١٣٦ : وسَلَّمَ)
بلسان : (الحسين
سبطي) ، أو (الحسن والحسين سبطاي)
، لكي يأتي التفسير السابق ، وإنَّما جعل النبي
الصفحه ١٠ : بصحة صدوره عن النبي الخاتَم
(صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ).
ونظراً لتعدد أبعاد الحديث ، وسعة
الصفحه ١٧ : ، ترفع من مستوى الحديث إلى حيثُ الإطمئنان بصحة صدوره عن النبي الخاتَم (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ١٠٣ : على وجه الأرض ، فيقول في تفسير الرواية المتقدمة التي نقلت من طريق (عبدلله بن عمر
الصفحه ١٠٤ : إلّا في ولد عمر ، قال ابن حزم : ولا حجة لأحدٍ من هؤلاء الفرق) ١.
فمضافاً إلى ما ذكرناه من وقوع
الصفحه ١٠٥ : الإجماع انعقد بعد عمر على اشتراط أن يكون الخليفة قرشيّاً ، أو تغيّر اجتهاد عمر في ذلك ، والله أعلم
الصفحه ١١٧ :
فمن ذلك مبيته (عَليهِ
السَّلامُ) على فراش النبي الخاتَم (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ١٨٣ : به في عهد أبي بكر ، ولا عهد عمر) ١.
وعلى أيَّة حال فقد اتخذ الحكّام
والولاة فيما بعد ذلك عين
الصفحه ١٧٩ : ـ يعني أبا بكر ـ جمع الناس بعد وفاة نبيهم ، فقال :
ـ
إنَّكم تحدِّثون عن رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ
الصفحه ٩٣ : الشرعية على نحو الخصوص ، بل والعرفيّة على نحو العموم ؛ لكي نستفيد موقع هؤلاء الخلفاء ، ومكانتهم من الشريعة
الصفحه ٢٠٣ :
والإكرام
، بحقِّ القبر ومن فيه ، إلّا ما إخترت لي ما هو لك رضىً
الصفحه ١٨١ :
ومن أساليب الإبادة التي تعرَّضت إليها
أحاديث رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
بعد
الصفحه ٦٢ :
(يكون بعدي من
الخلفاء عدة نقباء موسى) ١.
(٣)
جميع الخلفاء الإثني عشر من قريش
أطبقت روايات