الصفحه ١٤٢ : خاتم الأنبياء على أنَّ علياً منه بمنزلة هارون من موسى
، واستثنى من كلّ ذلك النبوة ، وأنَّه لا نبي بعده
الصفحه ٨١ : عمران أوصى ليوشع بن نون ، فقال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) :
ـ
إنَّ وصيي علي بن أبي طالب ، وبعده
الصفحه ١٣٨ : نبيَّ بعدي).
وفي بعض النصوص أنَّه (صَلّى اللهُ
عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ) قال
الصفحه ١٤٠ : )
:
(إِنَّا أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنَا
الصفحه ١٣٧ : خاتم الأنبياء ، ولا نبيَّ بعده ، فهذا يعني أن الحسن والحسين (عَليهِما السَّلامُ)
سيقومان بالنسبة
الصفحه ١٢٤ :
ـ
أما ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنَّه لا نبي بعدي
الصفحه ٢٠٠ : ، فلا نبي بعدي.
وقد
هرب رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ) من قومه ، وهو
يدعوهم إلى الله
الصفحه ١٧٦ : ) ـ واللفظ له ـ
ـ
(ائتوني بكتاب ، أكتب لكم كتاباً لا تضلّوا بعده.
قال
عمر : أن النبي (صَلّى
الصفحه ١٠٨ : الألفاظ والصياغات والتعابير مسألة ولاية هؤلاء الخلفاء بعد النبي الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ١٠٧ : (الخلافة الإسلامية) بعد النبي الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ).
ولا يجوز بحال من الأحوال إعلان
الصفحه ١٠٦ : فصل ، فلا معنى إذن للقول بأنّ الإجماع قد يكون منعقدا بعد (عمر بن الخطاب) ، بإعتبار أنَّ هذا النوع من
الصفحه ١١٨ : تعبداً ، فارددهم إلينا ، فقال أبو بكر وعمر
: صدق رسول الله ، فقال النبي : لن تنتهوا يا معشر قريش حتى يبعث
الصفحه ١١٢ : من الخلائق ، كنت أدخل على نبي الله كلَّ ليلة ، فإذا كان يصلّي سبّح ، فدخلتُ ، وإن
لم يكن يصلّي أذِن
الصفحه ١٨٦ : لكونه أعلم الناس من بعده ، ومن ثمَّ ذكر خصوصيات وصفات الوصي في هذه الأمَّة بالتفصيل ، فكلّ هذه القرائن
الصفحه ١٧٧ :
وفي رواية أخرى أنَّ (عمر بن الخطاب) كان
يتحدث عن هذه الواقعة بالقول :
(كنّا
عند