الصفحه ٢١٠ : خلفاء الرسول (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
مع الناهضين بهذه الثورات البطولية ، وأن يتم التوافق في
الصفحه ١٤٢ : ، بقي منها للإمام علي ردء ،
ووزارة ، ومشاركة في التبليغ على عهد الرسول (صَلّى اللهُ عليهِ
وآلِهِ
الصفحه ١٢٤ : ، وخاتم الوصيين.
فجاء
علي ، فقال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) :
ـ
مَن جاء يا أنس ؟ فقلت :
ـ
علي
الصفحه ٩٥ : على (الخلافة الإسلاميّة) ، والنيابة الحقيقية عن رسول
الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)..
فإنَّ
الصفحه ٩٧ : )
:
(إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ).
ونقرأ في أقوال رسول الله (صَلّى
الصفحه ٢٠٦ : ، ولا للهو ، ولكنّي أكريته لهذا الطريق ـ يعني طريق مكة ـ ولا أتولاه بنفسي ، ولكن أنصب إليه غلماني ، فقال
الصفحه ١٤٠ : البشر ما عداهما حفده ، فهذا هذر من القول حاشا رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
منه ، بل
الصفحه ٧٤ : ) عن (أنس بن مالك) عن رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ)
أنَّه قال :
(لن
يزال هذا
الصفحه ٧ : القربى الذينَ أمرَ اللهُ في صريحِ كتابِهِ بالتمسُّكِ
بمودتهم ، واتباعِ هديِهم ، ولكن أنّى لهم ذلك ؟ وقد
الصفحه ٢٣٣ :
أولاً : أحداث السقيفة
بعد رحيل رسول الله ................................................ ١٧٥
ثانياً
الصفحه ٤ :
وقال ابن روزبهان : أربعة هم الخلفاء
الراشدون ، وخامسهم الحسن بن علي ، وسادسهم عبد الله بن الزبير
الصفحه ٢١١ : الحقيقة أيضاً بالقول لـ (فضيل) :
ـ
(يا فضيل شهدتَ مع عمي قتال إهل الشام ؟ فقال فضيل
الصفحه ٦٨ : ) أنَّه قال :
(كنتُ
مع عمّي عند النبي (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) ، فقال :
ـ
لا يزال
الصفحه ٢٠٧ : النار.
قال
(صفوان) : فذهبت وبعت جمالي عن آخرها ، فبلغ ذلك إلى (هارون) فدعاني ، فقال لي :
ـ
يا صفوان
الصفحه ٢٠٤ : بغير إذن ، فقال :
ـ
يا محمد بن علي ، لا يزال الرجل منكم قد شق عصا المسلمين ، ودعا إلى نفسه ، وزعم