الصفحه ١١ : .
وما دامت الدماء التي أريقت على عتبات الرسالة
الإسلامية هي دماء رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ
الصفحه ٧٧ : خزّان علمي ، قيل : يا رسول الله ! فما عدّة الأئمة ؟ قال (ص) : عدَّتهم اثنا عشر
، أولهم علي بن أبي طالب
الصفحه ١٣١ : الخطاب من قبل رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
موجَّهاً للحسين بن علي (عَليهِ السَّلامُ
الصفحه ١٥٨ : )
١.
التعبير
عن المهدي بـ (الخليفة)
ورد عن رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
أنَّه قال
الصفحه ٦١ : (مسروق) أنَّه قال :
(كنّا
جلوساً عند عبد الله يقرؤنا القرآن ، فسأله رجل فقال :
ـ
يا أبا
الصفحه ١٧١ : دواعي كتمان أحاديث
الخلافة بأمرين أساسيين :
أولاً
: أحداث السقيفة بعد رحيل رسول الله
ثانياً
الصفحه ٨٩ : أن نجد مثل هذه الإختلافات
اللفظية في روايات موحَّدة المضمون ضمن الأحاديث الصادرة عن رسول الله (صَلّى
الصفحه ١٢٥ : :
(بعث
رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ جيشاً ، واستعمل عليهم علي بن أبي طالب ، فمضي في السرية
الصفحه ٩٠ : الدلالة صريحة في جميع الروايات
المتقدمة على أنَّ عدد الخلفاء الذين يتولون الأمر بعد رسول الله (صَلّى اللهُ
الصفحه ١٧٩ : ـ يعني أبا بكر ـ جمع الناس بعد وفاة نبيهم ، فقال :
ـ
إنَّكم تحدِّثون عن رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ
الصفحه ٧١ : : وكان أبي أقرب إلى راحلة رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) منِّي ، فقلتُ : يا أبتاه ما الذي خفيَ من
الصفحه ١٣٨ : (عَليهِما السَّلامُ)
بالضرورة.
ويمكن ان نلتمس من خلال أحاديث رسول
الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ٦٩ : خفيت عليّ ، فسألتُ أبي : ماذا قال رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) ؟ فقال :
كلُّهم
من قريش
الصفحه ٩٣ : رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ
وآلِهِ وسَلَّمَ) كان في مقام تنصيب
مَن يلي الخلافة من بعده ، وتكثيف النصوص
الصفحه ٧٢ : الذهبي) بإسناده إلى (عون بن أبي جحيفة) عن (أبيه) أنَّ رسول الله (صَلّى اللهُ
عليهِ وسَلَّمَ) قال : (لا