الصفحه ١٨٧ :
ومن الغريب أن يجد المتتبع أنَّ (عائشة)
بنفسها تقرّ في حديث آخر بعد واقعة (الجمل) أنَّ رسول الله
الصفحه ٩٥ :
(صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، وينتهجون نفس السلوك والمبادئ التي سار عليها ، وضحّى من
الصفحه ١٢١ :
على كون علي بن أبي
طالب (عَليهِ السَّلامُ)
وصيّاً ، وخليفة على الأمّة من بعده (صَلّى اللهُ عليهِ
الصفحه ١٩٨ : هذا السبيل ، وهو يلهج بذكر الله في محراب صلاته.
ولنستمع إلى بعض نظرياته العملاقة في
مجال مواجهة
الصفحه ٨١ : مكانهم ؟ قال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) :
ـ
في الجنة في درجتي ، قال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ
الصفحه ٤٧ :
السلسلة الثانية :
(عن
الطوسي في الغيبة من جهة مخالفي الشيعة ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٢٢ : ، ويكون معي في الجنة ، ويكون خليفتي في أهلي ؟
فقال
رجل :
ـ
يا رسول الله ! أنت كنت بحراً ، من يقوم بهذا
الصفحه ١٧١ : مواقعهم التي رتبهم الله فيها ، وإقصائهم عن أداء دورهم الريادي في قيادة المجتمع الإسلامي في ذات الطريق الذي
الصفحه ١٣٠ : أن أذهب إلّا وأنت خليفتي.
قال
: وقال له :
ـ
أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي.
قال
: وسدَّ رسول الله صَلّى
الصفحه ٦٩ :
(ماضياً) ما دام وجود (الخلفاء الإثني عشر ) متواصلاً.
جاء في (صحيح مسلم) بإسناده إلى (عبد
الله بن عمير
الصفحه ٨٢ : قرسطيا الملك حتى قتل الملك ، قال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) :
ـ
كائن في أمتي ما كان في بني اسرائيل
الصفحه ٨٣ : وسَلَّمَ) :
ـ
أوصيائي الإثنا عشر ، قال جندل :
ـ
هكذا وجدناهم في التوراة ، وقال :
ـ
يا رسول الله سمهم
الصفحه ١١ :
وعملاً ، وكان ثمن
ذلك أن قضى (الخلفاء الإثنا عشر) حياتهم جميعاً متوجين بوسام الشهادة في سبيل الله
الصفحه ١٦٠ : استنقذوا من ضلالة الشرك ، وبنا يؤلف الله بين قلوبهم في الدين بعد عداوة الفتنة ، كما ألَّف الله بين قلوبهم
الصفحه ١٨١ :
ومن أساليب الإبادة التي تعرَّضت إليها
أحاديث رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
بعد