الصفحه ٩ : روضة أنوار جلالك منتهى مدارك العلماء ، وقصرت
عن بيان تذكرة من دروس قواعد إرشاد كنز عرفانك نهاية تحرير
الصفحه ٣٣٤ : البزنطي عن الرضا عليهالسلام
هو ما قال :
أنّه سألته عمّا يجب فيه الخمس من الكنز. فقال عليهالسلام : « ما
الصفحه ٣٣٢ : هذا الملك منّي ومن شريكي شرطنا معه أنّه لو كان فيه
كنز كان لنا ولم يكن له مدخليّة فيه.
قوله
: وإلّا
الصفحه ٢٦٩ : الجذع من أسنان الدواب » إلى أن قال : « وهو من الضأن
ما تمّت له سنة ».
وبذلك فسّر
صاحب الكنز أيضا
الصفحه ٣٣١ : أيضا ، وغيره ،
فالكنز ما وجده في ملك نفسه الذي أحياه بنفسه أو أحياه مورثه الذي لا وارث له غيره
، أو
الصفحه ٣٥٧ : مكان واديا أو جبلا.
قوله
: وغيرهما.
من نبات وسمك
وكنز ، وبناء وماء ونحوها.
قوله
: وذلك في غير
الصفحه ٣٢٧ : البحر ، والذي يقال : إنّه زبد
البحر أو روث الدابّة بعيد ». انتهى.
وقيل : إنّه
نبات بحري كالكمأة. وقيل
الصفحه ١٢٠ : جمع بينهما واتّخذ الدرهم منهما واستقر امر الإسلام على ستّة دوانيق. (٢)
ونقل في مجمع
البحرين عن بعضهم
الصفحه ٢١ : التغيّر ولا يقبله كما يقبله غيره كماء البحر الذي وقع فيه نجاسة ملحة أو ماء
الفرات إذا وقعت فيه نجاسة صفرا
الصفحه ١١١ :
: البرّيان.
فيطهر الكلب
والخنزير البحريان. ونقل عن ابن ادريس المخالفة في كلب الماء والقول بنجاسته ؛
لصدق
الصفحه ١١٢ :
النادرة ، أو لانّ الكلب حقيقة في البرّي وإطلاقه على البحري مجاز كما صرّح
به العلّامة في النهاية
الصفحه ٢٨٠ : .
قالوا : إن
الله سبحانه بعث عليه ريح الشمال فيغلب عليه البحر المالح فيزبد ويملو وتروى به
الأرض قبل أوان
الصفحه ٣٣٥ : .
هي رواية محمّد
بن عليّ بن أبى عبد الله عن أبي الحسن عليهالسلام قال : سألته عمّا يخرج من البحر من
الصفحه ٦٨٦ : به
ثقب سفينته ومواضع خللها ، ودخل في البحر ، وكان بحيث لو نزع اللوح غرقت السفينة.
قوله
: ضمن الأرض
الصفحه ٧١١ :
العالم بها عن العدو ، وكذلك السفن ؛ فإنّه كثيرا ما يقع الحرب في البحر ، والطير
أيضا يمكن فيه الاحتياج اذ