الصفحه ٩ : وصيّه
مستند الشيعة وعلى آله وعترته مفاتيح حدائق الجنان ومصابيح تبصرة حقائق القرآن.
وبعد ، فهذه
حواش
الصفحه ٢٤٨ : التذكرة : « لو كان الجنون يعتوره أدوارا اشترط الكمال طول الحول ، فلو
جنّ في أثنائه سقط واستأنف من حين عوده
الصفحه ٦٧٢ : الاستتار.
قوله
: أو يد وارثه.
أي : ويبقى في
يد وارث المستودع إن مات ، أو وليه إن جنّ ، أو يده بعد صحّته
الصفحه ٨١٢ : حالة الجنون.
وكذا اذا وقع
الاقرار حال الكمال بالزنا حال الجنون. ولكن هذا خارج بقيد العقل في التعريف
الصفحه ٦ :
٥ ـ المقاصد
العلية في شرح الألفية
٦ ـ روض
الجنان
٧ ـ كشف
الريبة
٨ ـ مسكّن
الفؤاد
٩ ـ التنبيهات
العلية
الصفحه ١٨ : الجنون والنوم والإغماء
موجب لحصول الحدث بمجرّد وجوده.
ولا شك في أنّ
في أوّل آن وجوده ليس شيء من
الصفحه ٢٣ : النبع وجوها ثلاثة :
أحدها
: ما ذكره
الشارح في روض الجنان وهو : أنّ المراد بدوام النبع عدم الانقطاع في
الصفحه ١٦٦ : زيادة على ما ذكر امور اخر منها : كتابة دعاء الجوشن الكبير
نقله الكفعمي في كتابه الجنة الواقية ، ورواه عن
الصفحه ٢٤٣ : لانتفاء أهليّة الإمامة ، ولكنّه لا ينفي أهلية
الاستنابة ، بخلاف مثل الجنون والإغماء والكفر ، بل الفسق
الصفحه ٣٢٦ : ونحوه ، من عدن بالمكان أقام به وعدنت البلد توطّنته ،
وجنّة عدن أي إقامة. وسمّي المعدن « معدنا » ؛ لأنّ
الصفحه ٦٢٨ :
قوله
: ويكمل عقله.
عطف تفسيري
لقوله : « يفيق ». والمراد بالإفاقة : رفع الجنون وإن كان سفيها خفيف
الصفحه ٦٦٦ : كعروض ما يقتضي الانفساخ من موت ،
أو جنون ، أو نحوهما. وعلى التقادير إمّا يكون المال كلّه ناضّا ، أو بقدر
الصفحه ٧٤٧ : وآخره ، ويكون لهذه الأوقات تأثير في
الجنون يخرج الولد المتكوّن في هذه الأوقات مجنونا. ويحتمل أن يكون ذلك
الصفحه ٨٢٢ : المورد مدفوعة
بعموم التعليل.
قوله
: أدوارا أو لغيره.
فيكون حال
الفعل عاقلا زائلا عنه الجنون. والمراد