الصفحه ١٩٣ :
كتاب
الصلاة
الفصل
الاول
قوله
: تغليبا.
التغليب يكون
في النسبة ؛ فإنّه يقال في المنسوب إلى
الصفحه ١٩٤ : الأخبار : « أنّه لا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب » « ولا صلاة إلّا بطهور » و
« أنّ تحليل الصلاة بالتسليم
الصفحه ٢٤١ : هذا الكتاب لم يجعلها كالنافلة ، فافهم.
قوله
: مع المتابعة.
المراد
بالمتابعة هنا : معناها الحقيقي
الصفحه ٢٤٢ : بالحاضر والمسافر بالمسافر مطلقا على ما يوافق مذهب المصنّف في هذا الكتاب
، أو يأتمّ غير المساوي في الفريضة
الصفحه ٢٥٥ : حمله على ذلك ما
ذا ، وهذا الاعتذار مبتن على أصل ذكره المصنّف في غير هذا الكتاب ويشير إليه
الشارح بقوله
الصفحه ٢٧٠ : التذكرة
كتاب الزكاة.
الصفحه ٢٧٤ :
خاصّا.
وقوله
: « بكتابة » بيان للنقش. ودخل
بقوله : « وغيرها » [ ما ] ينقش لا بالكتابة كتمثال الصنم
الصفحه ٢٩٢ : شروطا ليست في كتاب
الله ».
أو جعل المذكور
جواب الشرط ، ويكون جواب « أمّا » محذوفا من جنسه مقترنا
الصفحه ٣١٨ :
إلى أنّ الواجب في اللبن أربعة أرطال عراقية. اختاره الشيخ في الجمل والنهاية
وكتابي الأخبار ظاهرا
الصفحه ٣٢٥ :
كتاب
الخمس
قوله
: الغنيمة ، وهي إلى آخره
الغنيمة ـ كما
ذكره الشيخ في المبسوط ـ المنفعة من
الصفحه ٣٥٣ :
صدقة ، إنّ الله جعل لهم في كتابه ما كان فيه سعتهم ». (١)
ووجه استضعافه
: إمّا لكون بعض رواته غير
الصفحه ٣٦١ :
كتاب
الصوم
قوله
: وهو الكف نهارا.
اورد عليه :
بأنّ متناول المفطرات سهوا صائم مع عدم الكف
الصفحه ٣٨٦ :
ويزيد في ظهور
المراد أن يجعل « اللام » في الثلاثة للعهد وإشارة الى ما تقدّم في كتاب الصلاة.
قوله
الصفحه ٣٩٦ : قال فيه : « ولا شك أنّ التجديد أولى ».
قوله
: في الكتابين.
الدروس
والبيان.
قوله
: لأن جعله عبادة
الصفحه ٤٠٥ :
إسحاق بن عمّار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : في كتاب علي عليهالسلام : « صم لرؤيته وأفطر