الصفحه ٧٦ : كان حقيقة وصفا للدجاج إلّا
أنّ تقييد الدجاج به يستلزم تقييد الذرق أيضا لخروج بعض أفراده وقوله
الصفحه ٧٧ : الحقيقى وهو العموم ،
ولا يحتمل التجوّز اتكالا على القرينة الحاليّة ، أو صرح بأنّ مراده من ذرق الدجاج
الذي
الصفحه ١١٢ :
النادرة ، أو لانّ الكلب حقيقة في البرّي وإطلاقه على البحري مجاز كما صرّح
به العلّامة في النهاية
الصفحه ١١٦ : حكمه.
ويمكن أن يكون
المراد بحكمه معناه الحقيقي ، وإن كان الدخول مجازيا بأن يقال : إنّه إذا قيل
الصفحه ١٤٥ :
مجموع ما خرج من المخرج ؛ فإنّه يصدق على الجميع أنّه المتعدّي ولو حصل التعدّي
للبعض حقيقة.
قوله
الصفحه ١٦٠ : وصول الماء إلى جميع أعضاء الغسل ، فتمام
الغسل يتحقّق بصبّ كلّ منهم ويكون الغاسل حقيقة واحدا منهم ، فلا
الصفحه ١٧٤ : الصلاة الواجبة ».
ففيه : أنّ في
كون صلاة الميّت صلاة حقيقة ؛ نظر ، والمشهور أنّها دعاء فلا يحرم قطعها
الصفحه ١٨٠ : بالرفع عن أدنى السطوح.
فيكون مدخول «
الباء » حقيقة في قوله : « بأدناها » محذوفا أي : برفعه عن أدناها
الصفحه ٢٠٢ : الظل.
وقوله : «
تقريبا » قيد للاتّفاق أي : لا يتفق انعدام الظلّ فيه أيضا حقيقة ، بل تقريبي ؛
وذلك
الصفحه ٢٠٦ : الساق.
أي : إلّا إذا
ستر ظهر القدم مع الساق ، فالمراد بالساق معناها الحقيقي.
ويمكن أن يكون
المراد
الصفحه ٢١٦ : المكان حقيقة : بأن يصلّي الثانية في عين المكان الاولى.
الصفحه ٢٤١ : هذا الكتاب لم يجعلها كالنافلة ، فافهم.
قوله
: مع المتابعة.
المراد
بالمتابعة هنا : معناها الحقيقي
الصفحه ٢٤٩ : الحقيقة هو الولي ، وبه
يتعلّق الثواب والعقاب ، وتحصل للطفل في الدنيا أعواض في مقابلة ما ذهب من ماله
الصفحه ٢٥٦ : . فيكون إطلاق المصنّف هذا
الحكم هنا في المائة والعشرين تجوّزا لا حقيقة.
إذا عرفت ذلك ،
فمعنى كلام الشارح
الصفحه ٢٥٨ : استعماله فيه صار حقيقة عرفيّة
فيه.
وعلى هذا يكون
المراد منه في الأخبار حقيقته اللغوية ، ويفهم كونه ابن