قائمة الکتاب
أبواب
ما يتعلق بشهر شوال من الادعية والاعمال وغيرها
« أبواب »
* « ( ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال ) » *
« ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال ) » *
* « ( والادعية وغير ذلك ) » *
أبواب
« ( ما يتعلق بشهر ذى الحجة من الاعمال ) »
* « ( والادعية وما يناسب ذلك ) » *
84 ـ باب أعمال يوم عيد الاضحى وليلته وايام التشريق ولياليها وادعية الجمع وما يناسب ذلك
« أبواب »
* « ( ما يتعلق باعمال شهر المحرم وأدعيته ) » *
أبواب
* « ( ما يتعلق بشهر صفر من الادعية والاعمال ) » *
أبواب
* « ( ما يتعلق بشهر ربيع الاول من الاعمال والادعية ) » *
« أبواب »
« ( ما يتعلق بشهر ربيع الاخر من الادعية والاعمال ) »
« أبواب »
* « ( ما يتعلق بشهر جمادى الاولى من الاعمال والادعية ) » *
أبواب
* « ( ما يتعلق بشهر جمادى الاخرة ) » *
* « ( من الاعمال والادعية ) » *
أبواب
* « ( ما يتعلق بشهر رجب المرجب من الصلوات ) » *
* « ( والادعية والاعمال وما شاكلها ) » *
107 ـ باب عمل خصوص ليلة النصف من رجب ويومها زائدا على أبواب أعمال هذا الشهر
« أبواب »
* « ( ما يتعلق بأعمال شهر شعبان من الصلوات ) » *
* « ( والادعية وما يناسب ذلك ) » *
« أبواب »
* « ( ما يتعلق بالسنين والشهور والايام ) » *
* « ( غير العربيه ) » *
إعدادات
بحار الأنوار [ ج ٩٨ ]
بحار الأنوار [ ج ٩٨ ]
الاجزاء
تحمیل
فضله بالايات والبينات ، وهو يوم كثير البركات.
وذكر ابن عبدالبر في الاستيعاب أن عثمان بويع يوم السبت غرة المحرم سنة أربع وعشرين بعد دفن عمر بن الخطاب بثلاثة أيام ، وقتل بالمدينة يوم الجمعة لثمان عشر أو سبع عشر خلت من ذي الحجة سنة خمس وثلاثين من الهجرة و قيل في وسط أيام التشريق ، وقيل : قتل على رأس أحد عشر سنة وأحد عشر شهرا واثنين وعشرين يوما من قتل عمر بن الخطاب ، وعلى رأس خمس وعشرين سنة من متوفى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقيل : قتل يوم الجمعة لثمان ليال خلت من ذي الحجة يوم التروية سنة خمس وثلاثين ، وقيل : قتل يوم الجمعة لليلتين ، بقيتا من ذي الحجة ، وحاصروه ثمانية وأربعين يوما ، وقيل : حاصروه شهرين وعشرين يوما.
وقال ـ رحمه الله ـ : في سوانح اليوم التاسع عشر من الشهر : وفي ليلة تسع عشرة من شهر رمضان يكتب وفد الحاج ، ويستحب فيها الغسل وفي ليلة الاربعاء تاسع عشر شهر رمضان سنة أربعين من الهجرة ضرب مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام.
وقال ـ رحمه الله ـ في سوانح اليوم العشرين من الشهر وفي اليوم العشرين من رمضان سنة ثمان من الهجرة كان فتح مكة ، وهو عيد أهل الاسلام ، ومسرة بنصرة الله تعالى نبيه ، وإنجاز له ما وعده من الابانة عن حقه ، وإبطال عدوه ، ويستحب فيه التطوع بالخيرات ، ومواصلة ذكر الله تعالى ، والشكر له على جليل الانعام.
وفي اليوم العشرين من صفر سنة إحدى وستين أو اثنتين ـ على اختلاف الرواية في قتل مولانا الحسين عليهالسلام ـ كان رجوع حرم مولانا أبي عبدالله من الشام إلى مدينة الرسول ، وهو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبدالله بن حرام الانصاري صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله ورضي عنه وأرضاه من المدينة إلى كربلا لزيارة قبر الحسين عليهالسلام وكان أول من زاره من الناس.