الصفحه ١١ : ء عليه في كتاب غياث الورى في سكان الثرى.
وسابعها : ان
علماء الحديث والرجال المتقدمين منهم والمتأخرين
الصفحه ١٧ :
السابع : ان
عليا عليهالسلام علم ان إظهار هارون لم يفد شيئا مع ان دعوى بني إسرائيل
كانت أوضح
الصفحه ٤٥ : تقدم خلقه على خلق المكان مطلقا أو تقدم خلق
الروحانيين كذلك يرجع الأمر إلى الجواب الأول.
وسابعها : ان
الصفحه ٥١ : قريب.
وسابعها : ان
يكون من اسم استفهام والاستفهام إنكاريا فيصير المعنى اىّ شخص عرف الحق ولم يعبد
الحق
الصفحه ٥٧ : بعض واحد من الثلاثة معه ولهذه الصورة صور لا تخفى.
السابعة : ان
يقصر عن كل واحد من الأمور الأربعة
الصفحه ٥٨ : ما
هو مقرر معلوم مما ذكرناه وغيره مع رعاية الاختصار والإيجاز.
واما السابعة :
فداخلة فيما ذكره
الصفحه ٧٠ : الثاني وعلى المعنى الأخيرة قريب من السابعة فتدبر والله أعلم.
الصفحه ٨٠ : موجودة قبل البدن باقية بعده عرف ان ربه كان موجودا قبل المخلوقات
وهو باق بعدها لم يزل ولا يزال.
السابع
الصفحه ٨٦ : قام الاحتمال
بطل الاستدلال والاحتمال هنا راجح مع ان المساوي كاف في هذا المقام.
السابع : انه
ضعيف
الصفحه ١٦٤ : (ع).
السادس : أمر
بالأخذ به في الحديث المشهور على الإطلاق خرج منه المتشابه بالإجماع وبقي ما عداه.
السابع
الصفحه ١٦٧ : تتبعوا متشابهها دون محكمها فتضلوا (٢) :
السابع : ان
المشهور في تفسير المحكم وجوه.
الأول : انه ما
اتضح
الصفحه ١٦٩ : للاحتمالات السابقة والآتية وغيرها وقد تقررانه إذا قام
الاحتمال بطل الاستدلال.
وسابعها : انها
معارضة بالاية
الصفحه ١٧٤ : عنه بوجوه أخر.
وعن السابع من
وجوه :
أحدها : ان
أكثر الأحاديث تضمنت الأمر بعرض الحديثين المختلفين
الصفحه ١٧٥ : طريقتهم.
وسابعها : انه
خبر واحد فلا يعارض المتواتر من الأحاديث المشار إليها التي لا يحتمل التقية
الصفحه ١٨٨ : والشك وهو شامل
لما نحن فيه وهذا دال على عدم حجية شيء من الاستنباطات الظنية.
وسابعها : قوله
تعالى في