الصفحه ٤١١ :
عدم جواز تقليد المجتهد الميت كما مر.
السابع
والعشرون : انه يستلزم وجوب معرفة المقلد بأن الذي
الصفحه ٩٠ : بالترجيع تكرار الآيات وترديد الكلمات فان ذلك يلزم منه ترجيع الصوت
والرجوع إليه مرة بعد مرة وقد ورد الأمر
الصفحه ١٤١ : وبرهنوا على ان الشمس مقدار الأرض مأة وستة وستين مرة
وربع مرة وثمن مرة ويلزم من ذلك كون المضيء من الأرض
الصفحه ٣٢ : دليل على ذم مطلق القياس أيضا.
وسابعها : ان
يكون المراد ان أول قياس عمل به كان في مقابلة النص الصحيح
الصفحه ١٨٥ : التصريح به في نصوص كثيرة.
وأما السابع :
فالجواب عنه ظاهر بعد ما تقدم وما أشرنا إليه بل جميع ما أورده فيه
الصفحه ٢٢٥ : وكثرة السؤال
(٣).
الخامس : انه
يشبه بالزمار وقد مر في الحديث القدسي : لا تسلكوا مسالك أعدائي فتكونوا
الصفحه ٣٧٨ : فإن ذلك موجود في الطرفين.
وسابعها : ان
يكون المراد جميع علماء الأمة ويكون وجه الشبه وجوب العمل بما
الصفحه ٣٨٠ : الافتتاح ومعلوم انها
يستلزم النية والا لم تكن تكبيرة الافتتاح.
وسابعها : ان
المراد أول فعل إذا اتى به
الصفحه ٤٤٥ : والتمويهات.
وسابعها : انه
يتعين حمله على التقية لو كان صريحا لأنه موافق لجميع العامة
وثامنها : انه
يحتمل
الصفحه ٤٨١ : مر في تقدير متعلق
الظرف اسما ، وعلى ما قبل وقت نزولها على تقديره فعلا.
قال المعاصر :
السادسة
الصفحه ٤٩٠ : من التقية وغيرها
وأما السادس
والسابع : قد عرفت جوابهما مما سبق.
وأما الثامن :
فقد مر أيضا انه
الصفحه ٤٩٢ : والأدلة الشرعية
دالة على ما اخترناه ولا يرد علينا المناقشات السابعة لأنا نستدل بآيات واضحة
الدلالة موافقة
الصفحه ٥٤١ :
وأما ثانيا :
فيحتمل التخصيص بالعلم لما مر وبغير الأحكام الشرعية وقد عرفت المخصصات السابقة.
وأما
الصفحه ١٧٧ : على مطلوبكم.
وسابعها : ان
الكلام في آية لا نص في مضمونها والنص هنا في تحريم سماع الغنى والملاهي
الصفحه ٣٤١ : المنصور وعملوا فيها بالرأي والقياس والاستحسان والاجتهاد والسبب في
احداث هذه المذاهب ان الصادق عليهالسلام