الصفحه ٧٧ : ء وغيرهم لما مر.
ونظير العبارة
السابقة قوله تعالى : ( زُيِّنَ لِلنّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّسا
الصفحه ١٠٦ : (١) في قوله ( لَكَ وَلِقَوْمِكَ ) يعنى ان الخطاب له.
وثالثها : ان
يكون المراد بالذكر في كلامه
الصفحه ١١٣ : الرعية فلا يمكن حمل قوله أو ما شاء
الله على ان علم الإمام المتأخر ينقص عن علم الإمام أو النبي المتقدم على
الصفحه ١٣٧ : (١).
وأوضح من ذلك
قوله تعالى : ( النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ
الصفحه ١٦٣ : : قوله
تعالى : ( فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ ) (١) والرد الى الله
الصفحه ١٦٤ : .
الرابع : قوله
تعالى : ( بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ ) (١) فالغرض منه وضوح المعنى.
الخامس : قوله
تعالى
الصفحه ١٨٨ : القران وتأويله وهو المطلوب.
وسادسها : قوله
تعالى فيها ( وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ
الصفحه ١٩٨ : نقله
ومقابلته بمثله.
وأقول : في
الجواب والله الموفق للصواب. قوله : أوردت شبهة.
أقول : هذا
الذي سماه
الصفحه ٢١٢ :
قوله : وكل شيء
طاهر حتى تعلم انه قذر أقول : هذا أخص من المدعى لأنه مخصوص بالطهارة لا دلالة له
على
الصفحه ٢٢٨ : .
منها : ان قوله
سيأتي وقوله في آخر الزمان يدلان على انه ليس المراد الخمر بوجودها في زمانه عليهالسلام
الصفحه ٣٢٧ :
ذلك أيضا وترجيح الأموات في الغالب غير ممكن.
ثم ان الميت
إذا كان له قولان فصاعدا تعين عند من يقول
الصفحه ٣٣٩ :
أو لانهم لم يخاطبوا به وعول بهم على قول الإمام القائم مقام الرسول صلىاللهعليهوآله كلفنا فيه
الصفحه ٣٩٩ :
والآخرة أو فيهما كما ورد مثله في توجيه قوله تعالى : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) (١).
وقوله ( أُجِيبُ
الصفحه ٤٢٩ :
وقد عرفت تلازمهما ومن تتبع جزم بصحة ما قلناه.
قوله : بشرط
عدم مخالفة الكتاب والسنة.
أقول : لا
الصفحه ٤٣٣ : المجموع
لا يمكن المناقشة فيه وما يمكن المناقشة فيه فيكون مؤيدا للنص المتواتر ولباقيها
والله الهادي.
قوله